آخر الاخبار

الاعلان عن مفاوضات مهمة الأحد القادم بين طرفي الصراع في اليمن بمسقط وصحيفة سعودية تؤكد :جاءت نتيجة جهود جبارة سهرت عليها الدبلوماسية السعودية والعمانية وزير الدفاع لا سلام إلا بهزيمة ميليشيا الحوثيوإخضاعها بالقوة لكي تجنح للسلم مجلس الأمن يعتمد قرارا بشأن هجمات الحوثيين في البحر الأحمر ندوة سياسية طالب بدعم الجيش والمقاومة لاستعادة صنعاء وتؤكد على عدمية الحل السياسي مع الحوثيين استقبال رفيع في بكين لقيادة حزب الإصلاح اليمني بقاعة الشعب الكبري .. ابرز القضايا والملفات شيطان البحر: الكشف عن السلاح السري لأمريكا عبر البحار .. وغوغل تلتقط أول صورة اللجنة الأمنية العليا تضع عيدروس الزبيدي امام تأثيرات الوضع الاقتصاد على الأوضاع العسكرية والأمنية وتطلعه على أنشطة القاعدة وداعش والمليشيات الحوثية بلا قيود : لا يزال التعذيب أداة في منطقة الشرق الأوسط لقمع المعلومات وإعاقة التحقيقات الصحفية وأداة ممنهجة لقمع حرية الصحافة من تايلاند وخلال مؤتمر دولي :توكل كرمان تجدد وقوفها إلى جانب غزة والتحدث بجرأة عن حرب الإبادة التي يرتكبها أسوأ احتلال في تاريخ البشرية البنك المركزي بمحافظة عدن يصدر قرارات صارمة بحق شركات الصرافة ويطيح بتصاريح عدد منها

مارده الشعب لكن رده الملكُ
بقلم/ الشاعر محمد محمد عثرب
نشر منذ: 12 سنة و 8 أشهر و 29 يوماً
الثلاثاء 27 سبتمبر-أيلول 2011 11:43 م

مارده الشعب لكن رده الملك.. والتائبون وهم للذنب ما تركوا.

من عكروا صفو شعب طالما فتكت.. به يداه وكم للحق انتهكوا.

حتى رأوا ثورة بالفجر آتية.. هبوا سراعا إلى أحضانها وبكوا.

فسلموهم زمام الأمر قادتها.. فخدروها وفي مضمارها بركوا.

وعاهدوه على تبريء ساحته.. مما جناه ومما هم به إشتركوا!!.

من باركوا (كمب ديفد) باركوا هبة.. في عفو سفاح ممن ليس يمتلك.

لكنه قط لم يقبل بمنحتهم.. وعاود الغر للنهدين يأتفك.

في شعبنا ثورة بيضاء ناصعة.. أخشى عليها من الصياد والشرك.

أخشى عليها إنجرارا نحو غايته.. وألف سحق لمن للحرب قد سلكوا.

شبابها طهر لا يرضون سفك دم.. مهما يكون ولا يعفون من سفكوا.

عودة إلى تقاسيم
تقاسيم
د. حسن شمسانتعالوا .. تعالوا
د. حسن شمسان
يونس هزاعقل ما تشاء
يونس هزاع
عمار الزريقيعودة البسوس 1
عمار الزريقي
د/ عبد العزيز المقالحيا قاتل الاطفال
د/ عبد العزيز المقالح
محمود عبدالواحدأيلول ....
محمود عبدالواحد
شعلة الأحرار لن تنطفي
علي بن عبدالله
مشاهدة المزيد