آخر الاخبار

الاعلان عن مفاوضات مهمة الأحد القادم بين طرفي الصراع في اليمن بمسقط وصحيفة سعودية تؤكد :جاءت نتيجة جهود جبارة سهرت عليها الدبلوماسية السعودية والعمانية وزير الدفاع لا سلام إلا بهزيمة ميليشيا الحوثيوإخضاعها بالقوة لكي تجنح للسلم مجلس الأمن يعتمد قرارا بشأن هجمات الحوثيين في البحر الأحمر ندوة سياسية طالب بدعم الجيش والمقاومة لاستعادة صنعاء وتؤكد على عدمية الحل السياسي مع الحوثيين استقبال رفيع في بكين لقيادة حزب الإصلاح اليمني بقاعة الشعب الكبري .. ابرز القضايا والملفات شيطان البحر: الكشف عن السلاح السري لأمريكا عبر البحار .. وغوغل تلتقط أول صورة اللجنة الأمنية العليا تضع عيدروس الزبيدي امام تأثيرات الوضع الاقتصاد على الأوضاع العسكرية والأمنية وتطلعه على أنشطة القاعدة وداعش والمليشيات الحوثية بلا قيود : لا يزال التعذيب أداة في منطقة الشرق الأوسط لقمع المعلومات وإعاقة التحقيقات الصحفية وأداة ممنهجة لقمع حرية الصحافة من تايلاند وخلال مؤتمر دولي :توكل كرمان تجدد وقوفها إلى جانب غزة والتحدث بجرأة عن حرب الإبادة التي يرتكبها أسوأ احتلال في تاريخ البشرية البنك المركزي بمحافظة عدن يصدر قرارات صارمة بحق شركات الصرافة ويطيح بتصاريح عدد منها

وداعا خليجي( 20 )
بقلم/ محمد علي احمد الشعبي
نشر منذ: 13 سنة و 6 أشهر و 20 يوماً
الإثنين 06 ديسمبر-كانون الأول 2010 06:06 م

هكذا وبقلوب حزينة يودع اليمن السعيد ضيفة العزيز ( بطولة كأس خليجي عشرين ) والذي حل على هذا البلد الطيب ضيفا عزيزا غاليا على قلوب اليمنيين .

هذا الحزن حمل الكثير من الرسائل التي تحمل في طياتها الخفية علامات من الحب والأخاء والخير والعطاء والسعادة وصفاء النفوس ونقاوة القلوب .

هذا الخليجي عشرين حمل أيظا في طياته الكثير من الرسائل يرسلها إلى ضيفة العزيز ويعبر عن حزنة العميق لفراق اليمن السعيد وأهلة وشعبة أنكم أهل محمبة وأخاء وأهل مودة وكرم وأهل الشهامة والجدعنة وأهل القلوب الرحيمة كما جاء في الحديث الشريف :- ( ( أتاكم أهل اليمن هم الين قلوبا وأرق أفئدة الإيمان يمان والحكمة يمانية )) .

وبهذا يرحل كأس خليجي عشرين ويودع اليمن تاركا ورائه ريحته العطرة الطيبة والتي تحمل بصمات أهل الخليج الطيب المعروف منذ القدم بطيبتة وشهامتة وحبة للخير لليمن وأهلة وعلى أمل أن يقام للمرة الثانية في هذا البلد الطيب الغالي على نفوسنا ... فوداعا خليجي  20 ... وداعا خليجي 20 ... وداعا ... وداعا .