العلماء يعلنون العثور على كنز ثمين تحت سطح عطارد الإبلاغ عن واقعة بحرية جديدة قرب عدن والحديدة حركة حماس ترحب بموقف محكمة العدل وتطالب بإنهاء فوري للاحتلال الإسرائيلي تحديث برمجي أمني يعطل ملايين الأجهزة العاملة حول العالم صحيفة إسرائيلية مشهورة تكشف تفاصيل جديدة حول هجوم الحوثي على تل أبيب البنتاغون يطلق تصريح عاجل ومفاجئ بشأن الحوثي قوات بحرية تركية إلى الصومال بعد حسم التنقيب عن النفط والغاز صنعاء.. قبائل أرحب تمهل المليشيات ثلاثة أيام لتسليم المتهم بتصفية احد ابنائها بعد 8 أشهر من التحدي والتصعيد.. لماذا لا تستهدف أمريكا قيادات مليشيات الحوثي؟ محكمة العدل الدولية تغضب الكيان الصهيوني بهذه التصريحات
أثبتت العديد من الدراسات العلمية الحديثة أن التدخين يؤثر بشدة على الرجال والنساء حيث يؤدى إلى العقم والضعف في الرغبة الجنسية، حيث تحتوي السجائر على مواد سامة مثل النيكوتين والقطران،وهذه المواد وخاصة النيكوتين يساعد على حدوث ضيق في الشعيرات الدموية والشرايين الدقيقة الطرفية وبالتالي لا يصل الدم الكافي المحمل بالأكسجين والجلوكوز اللازم لعملية البناء والهدم إلى النسيج المسئول عن تخليق الحيوانات المنوية داخل الخصية والنسيج المسئول عن تخليق البويضات داخل المبيض.
وأظهرت دراسة أجرتها جامعة هونج كونج أن الإقلاع عن التدخين يمكن أن يحسن من القدرات الجنسية الضعيفة.
وكشفت الدراسة عن أن 53.8 في المائة من المدخنين الذين يخضعون للعلاج من الضعف الجنسي قالوا إن مشكلاتهم الصحية تحسنت في غضون ستة أشهر بعد إقلاعهم عن عادات التدخين.
وفي المقابل ثمة 28.1 في المئة فقط من الرجال الذين عولجوا من ضعف الانتصاب يواصلون التدخين مما يعني أن المقلعين يتمتعون بفرصة أكبر بنسبة 91.5 في المائة في التمتع بحياة جنسية أفضل.
ويجب أن يكون المدخنون على دراية بالآثار العكسية لتدخينهم وعليهم الإقلاع (عن التدخين) في الحال للحيلولة دون الإصابة بضعف الانتصاب والأمراض الأخرى الناجمة عن التدخين.
وفي الواقع يمكن أن يتوقع المدخنون الذين يعانون من ضعف الانتصاب بعض الفوائد السريعة بعد الإقلاع عن التدخين.