شرطة تعز تعتقل قاتل أربعة من أفراد أسرته في صنعاء اشتعال حرب التكنولوجيا ..الصين تسبق الولايات المتحدة في التاكسي الطائر ذاتي القيادة بعداغتيال وزير الإعلام في حزب الله..مصادر تكشف تفاصيل لن تكن معروفة وغامضه احذروه…. القاتل الصامت يعيش في مطابخكم قرارات جديدة وصارمة… .اليمن يطالب الأمم المتحدة باتخاذ إجراءات صارمة لوقف تهريب الأسلحة إلى الحوثيين بايدن يتخذ قراراً "مفاجئاً" لأول مرة قد يشعل الأوضاع في أوكرانيا و"يغضب" بوتين الاعلان عن هلاك قيادي بحزب الله تولى التخطيط والقيادة والسيطرة لعدد من معارك الحوثيين صحة مأرب تدشن حملة توعوية لطلاب المدارس حول وباء الكوليرا مصادر مأرب برس :المليشيا تخنق التجار بجبايات جديدة بالضالع خبير عسكري أردني:التصعيد قادم في اليمن وأمريكا قررت اتباع استراتيجية الاغتيالات التي تمس قيادات الحوثيين
تضامنا مع الشورى والاشتراكي نت وناس وبلاقيود موبايل .. ومعي..!
حتى سائقي الباصات .. يتكاتفون مع بعضهم لمواجهة "سلبطة" مرور الجولات و"غطرسة" مندوب الفرزة .. مقارنة بـ"الصحفيين" حدث ولا حرج .. المهمشين من طائفة الاحرار السود افضل من منتسبي السلطة الرابعة .. في التضامن والنضال لانتزاع حقوقهم المشروعة .. ومحسوبي صاحبة الجلالة والصون اخفقوا في الحفاظ على سقف الحريات المتاح .. إذ ساهموا بخفض السقف بدلا من رفعة ..!!
- لن اتحدث عن نضالات التربويين والاطباء والمحامين ودكاترة الجامعة والعساكر المتقاعدين واصحاب الدراجات النارية ..
لان الحديث عن دور "مشابه" لرجال الصحافة على هذا الصعيد .. سيكون مدعاة خجل لكل صحفي محسوب كـ"عضو" في كشوفات "نقابة الصحفيين" الكائنة خلف معرض الرويشان!!
- بصراحة .. محناش حق شغل وعمل صادق وصحيح .. واسالوا قيادات الكيان الصحفي عما استطاعوا فعله .. انتصارا لزملاء المهنة وخدمة لقضايا الصحفيين .. وسوى تصريحات صحفية مملة واجتماعات دورية رتيبة او لقاء تضامني ركيك .. لاشيء في الميدان العملي .. اللهم الا اذا كانت بيانات التنديد العابرة هي اكبر ما يمكن لمجلس النقابة القيام به .. دفاعا عن ما يتعرض له البلاط الصحفي من قمع وانتهاك سلطوي مستفز لحرية الراي والتعددية الديمقراطية!!
- لو كنا متماسكين واوفياء مع قضايانا .. لما تجرأ النظام على استهداف الاقلام والاصدارات المغردة خارج سرب التواطؤ مع السلطة والتنظيم الحاكم .. نحن السبب الاول فيما نتعرض له .. اصاب الهوان صفوف الصحفيين .. حينما تهاون البعض بمصير البعض وتاجر الاخرين بقضايا زملائهم .. عندما فرّط الصحفي بالصحفي وتآمر مع السياسي والامني على تقديم ما تحقق من هامش حريات صحفية .. لقمة سائغة بين انياب رجالات دولة يضج مضجعها مقالة راي في موقع الكتروني او تحقيق جريء في صحيفة مشاغبة .. وصولا الى قلق من خبر تلفوني في رسالة قصيرة لا تتجاوز السبعين حرفا .. فتح شهية الخوف الرسمي حد مساواته بمحاولات الانقلاب على الجمهورية .. كل ذلك لاننا سكتنا بتخاذل مريب .. ليكون الجزاء شبيها بعواقب من اضاع دفاه في الطقس القارس ..!