سقوط سيارة من منحدر جبلي يودي بحياة 6 ويصيب 11 آخرين بمحافظة إب كتائب القسام تنعى كبار قادتها العسكريين في معركة طوفان الأقصى في موقف غريب: المجلس الانتقالي الجنوبي يطالب بعودة الحكومة اليمنية والمجلس الرئاسي إلى ممارسة مهامهما من العاصمة المؤقتة عدن قبائل خولان الطيال تدعو كافة القبائل اليمنية لتوحيد الصفوف من أجل الخلاص من هيمنة الحوثيين. توجيهات بتسفير الحالات الحرجة من جرحى وزارة الدفاع وبصورة عاجلة للعلاج في جمهورية مصر معهد الجزيرة للإعلام يطلق برنامج ماجستير مع واحدة من أعرق الجامعات البريطانية اختتام برنامجي المسابقات العلمية المنهجية والملتقى العلمي للمرحلة الثانوية بمأرب. العليمي يهنئ الشرع ويتطلع إلى علاقات ثنائية متميزة مع سوريا قائمة الأندية المتأهلة إلى دور الـ16 لدوري أبطال أوروبا.. والمؤهلة للملحق والمودعة للبطولة 5 أولويات للمرحلة المقبلة حددها الرئيس السوري الجديد
إذا كنت تبحث عن السعادة والرضا فما عليك سوى التوجه إلى شمال أوروبا، والابتعاد عن دول مناطق اليورو ومصر والسعودية، وفق تقرير أسعد شعوب العالم.
واحتلت الدنمارك والنرويج وسويسرا وهولندا والسويد، مقدمة "الشعوب السعيدة"، أما أتعسها فهي: رواندا وبوروندي وجمهورية إفريقيا الوسطى وبنين، وفق تقرير "البلدان السعيدة عام 2013" الذي يشمل 156 دولة.
ومن الدول العربية "السعيدة" بحسب ترتيب تقرير "معهد الأرض" التابع لجامعة كولومبيا الأمريكية، حازت دولة الإمارات العربية المتحدة على المرتبة 14.
وبحسب ترتيب الدول السعيدة: جاءت إسرائيل في المرتبة 11، والولايات المتحدة 17، وكندا 6، وأستراليا 10، والمكسيك 16، والمملكة المتحدة 22، وألمانيا 26، واليابان 43، وروسيا 68، والصين 93.
وشهد ترتيب بعض الدول "قفزة حرة" للوراء، منها اليونان وإيطاليا والبرتغال وإسبانيا، وذلك بتأثير أزمات اقتصادية شهدتها دول اليورو، بجانب ماينمار، أما عربيا فجاءت مصر والمملكة العربية السعودية.
وتراجع معدل "السعادة" في مصر لحد كبير، وحاز على ترتيب 4.3 - من مقياس من واحد إلى 10 درجات، - وذلك لدى مقارنة المعدل بعام 2007، وبلغ عندها 5.4 درجة.
وبجانب الوضع الاقتصادي، يعلق تقرير "مؤشر السعادة" أهمية على الحرية السياسية والشبكات الاجتماعية القوية وغياب الفساد. أما على المستوى الشخصي، جاءت الصحة الجسدية والعقلية ضمن الأسباب التي عادة ما يضعها التقرير في الحسبان لدى تقدير مؤشر شعور المرء بالسعادة، إلى جانب الاستقرار الوظيفي والأسري.