الجيش السوداني يحقق تقدما قويا في الخرطوم ويسيطر على مواقع استراتيجية ميليشيات الحوثي تستحدث مواقع عسكرية جديدة تشق الطرقات وتدفع بالتعزيزات الى جنوب اليمن مرتزقة من 13 دولة يشاركون في الحرب بالسودان نهبت 27 ألف سيارة وسرقوا و26 بنكاً وقوات الدعم السريع تدمر المعلومات والأدلة المليشيات الحوثية تتعرض لعدة إنتكاسات في جبهات بمارب .. خسائر بشرية وتدمير معدات عسكرية وتسللات فاشلة الرابطة الوطنية للجرحى والمعاقين تحذر من الاستغلال السياسي وتؤكد التزامها بتحقيق مطالب الجرحى استعدادات في مأرب لإقامة المعرض الاستهلاكي 2025 الديوان الملكي السعودي يعلن وفاة أحد أبناء الملك الراحل فهد بن عبدالعزيز عاجل: حريق في سفينة حاويات بالبحر الأحمر وزير خارجية اليمن: ''الحوثيون سيواجهون مصير أذرع إيران في المنطقة والدور سيأتي عليهم'' 7 مباريات فقط وهدف واحد.. الهلال يعلن انتهاء تعاقد نيمار مع الفريق بالتراضي
كشفت صحيفة عراقية حكومية النقاب عن قيام أحد ضباط الشرطة العراقية باغتصاب امراة موقوفة في أحد السجون الحكومية ما أدى الى حملها منه وقتلها من قبل ذويها لاحقاً 'غسلاً للعار'.
ونقلت صحيفة 'الصباح' عن مدير معهد الطب العدلي الدكتور منجد صلاح الدين قوله 'ان المعهد تمكن للمرة الأولى من إثبات عائدية جنين في بطن امه بعد الاعتداء عليها جنسياً من قبل أحد ضباط الشرطة عندما كانت موقوفة في أحد السجون التابعة لوزارة الداخلية، وتم قتلها لاحقا من قبل ذويها'.
وأضاف 'تمكن معهد الطب العدلي في سابقة تحدث للمرة الأولى في البلاد، من اثبات عائدية جنين في بطن امه بعد الاعتداء عليها من قبل احد ضباط الشرطة، باستعمال تقنية فحص الحمض النووي في قضية كانت شائكة على الجهات التحقيقية، اذ أجرى الفحص الأصولي لجثة الام والجنين واستخلاص الحمض النووي للجثتين ومقارنته مع دم المشتبه بهم، فتبين' أن الجنين يعود 'لأحد ضباط وزارة الداخلية الذي كان يعمل في أحد السجون، وقد تم القاء القبض عليه'.
ونوه إلى ان فحوصات الحمض النووي مقتصرة على الاحياء.
من جهة أخرى، كشف مدير معهد الطب العدلي النقاب عن انتشار تعاطي مادة الارتان 'الارتين' المخدره بين الاشخاص المتهمين والمشتبه بهم الذين يلقى القبض عليهم، مؤكدا انه يمتلك معلومات تثبت دخول هذه المادة بشكل كبير الى العراق عبر الحدود الإيرانية لتباع في البلاد باثمان بخسة.
وحذر من استعمال هذه الماده من قبل المراهقين الذين قال انهم باتوا يتعاطونها بشكل كبير، لافتا الى ان تناول هذه المادة المخدرة ادى الى ارتفاع مستوى الجرائم والعنف كونها تدفع متعاطيها الى ارتكاب تلك الاعمال.