مجلس القضاء الأعلى بعدن يصدر قرارات عقابية بحق إثنين من القضاة مقتل امرأة في قعطبة بالضالع برصاص الحوثيين صحيفة أمريكية: هجوم ايراني قريب على اسرائيل سيكون اكثر عدوانية من السابق توقعات المركز الوطني للأرصاد والإنذار المبكر حول الأمطار ودرجات الحرارة في المحافظات الشمالية والجنوبية بسبب موقف ترامب وهاريس من غزة.. الناخب المسلم أمام خيارين ''كلاهما مُر'' ترامب أم هاربس؟ شارك في توقع من سيفوز برئاسة أميركا عاجل: بيان إشهار التكتل الوطني للأحزاب والمكونات السياسية في اليمن الانتخابات الأمريكية.. النتائج النهائية قد تستغرق أياماً للإعلان عنها وهذا ما يحتاجه المرشح من أصوات المجمع الإنتخابي ليصبح رئيساً جلسة لمجلس الأمن اليوم بشأن اليمن تناقش نظام العقوبات التي تنتهي منتصف هذا الشهر اسماء الأحزاب والمكونات السياسية في التكتل السياسي الجديد برئاسة بن دغر وموعد الإشهار
عمليات تكبير المؤخرة شائعة للغاية في البرازيل لدرجة أنها توصف في أماكن أخرى بـ”رفع المؤخرة على الطريقة البرازيلية” . وفي أرض كارنفال ريو، تلفت المؤخرات الانتباه أكثر من الثدي ، بحسب الطبيب تورستن كانتلهارت، وهو متخصص في الجراحات التجميلية.
تجرى عمليات تكبير المؤخرة في الكثير من العيادات والمراكز الطبية الخاصة في دول أخرى أيضا. ولكنها ليست من دون مخاطر وليست رخيصة أيضا.
ويوضح الطبيب ماركوس كلوبل وهو جراح تجميل في ميونخ أن هناك طريقة للحصول على مؤخرة أكبر ومشدودة أكثر عبر نقل الدهون.
ويتم أخذ الدهون الزائدة، مثلا من الأرداف الخارجية للمريض، وتنقيتها لإزالة كل شيء عدا خلايا الدهون الصحية ثم تحقن في المؤخرة. وتجرى العملية تحت تخدير كامل وتستغرق عدة ساعات.
ويقول كانتلهارت، رئيس الرابطة الألمانية للجراحات التجميلية: “تشمل الآثار الجانبية المحتملة التورم والأورام الدموية والألم الناجم عن الضغط والدمامل والعدوى والانسداد الدهني”. يحدث الألم أساسا في المكان الذي جرى فيه استخلاص الدهون.
وعلى حسب حجم العملية، يبلغ إجراء نقل الدهون في ألمانيا نحو 3500 يورو (نحو 4100 دولار أمريكي) أو أكثر، بحسب كلوبل.
غير أنه لا يتطلب الحصول على مؤخرة كبيرة ومشدودة الخضوع لجراحة. فممارسة التمارين أرخص بكثير وليس له آثار جانبية غير مرغوبة. وتنصح فالري بورنشتورم، مؤسسة النادي الرياضي الألماني “ميسز سبورتي”، بتمارين التقوية.
إلا أنها تقول إنها ليست فكرة جيدة ممارسة تمارين خاصة بالمؤخرة فحسب، نظرا لأنه يجب التعامل مع النصف السفلي من الجسم كوحدة. وتشير بورنشتورم إلى تمارين التقوية الشاملة أو إلى مزيج من التمارين على أجهزة المقاومة واليوجا التي تقوي عضلات الجذع.