تعرف على قنبلة مهمتها مخابئ الحوثيين
معارك عنيفة وهروب جماعي لقوات الدعم السريع من العاصمة السودانية
انقطاع مفاجئ للإنترنت بسوريا.. والحكومة تكشف الاسباب
الريال الإيراني يهبط إلى مستوى غير مسبوق ويكسر حاجز المليون أمام الدولار
تقرير مخيف من الأمم المتحدة يكشف عن نصف أطفال اليمن يعانون من سوء التغذية الحاد
فضيحة عسكرية جديدة عن تسريب خطط عملياتية أمريكية باليمن عبر تطبيق مراسلة
علوي الباشا: استمرار الاحتلال الإسرائيلي في جرائمه الإرهابية يمثل تهديداً لكافة المواثيق العالمية ويتطلب وقفة جادة
عاجل ..البارجات الأمريكية تدك بأسلحة مدمرة تحصيات ومخازن أسلحة مليشيا الحوثي بمحافظة صعدة
حيث الإنسان يبعث الحياة في سكن الطالبات بجامعة تعز ويتكفل بكل إحتياجاته حتى زهور الزينة .. تفاصيل العطاء الذي لن يندم عليه أحد
أردوغان يتوقع زخمًا مختلفًا للعلاقات مع الإدارة الأميركية الجديدة بقيادة ترامب
عام الحزن رجل التعليم والقرآن والفقه والإنفتاح يلاقي ربّه راضياً مرضياً وأخيراً توقف نبض هذا القلب على خمسة وسبعين من الأعوام أمضاها جهاداً واجتهاداً وتجديداً وانفتاحاً والتزاماً بحال الأمة وماتمرفيه و في زمن أحوج ما نكون فيه اليه ، رحل هذا الكبير زارعاً في قلوبنا وقلوب المحبين أحزاناً جمعت كل أحزان التاريخ.
رحل الأب القائد المعلم بحكمته وصبره المرشد والإنسان. رحل والصلاة بين شفتيه وذكر الله على لسانه وهموم اليمن واهلها في قلبه,ووضع المحتاجين والضعفاء همه الأول `امتاز بتواضعه وإنسانيته وخلقه الراقي الرفيع، وقد اتسع قلبه للمحبين وغير المحبين مخاطباً الجميع: «أحبوا بعضكم بعضاً، إن المحبة هي التي تبدع وتؤصل وتنتج. تعالوا الى المحبة بعيداً من الشخصانية والمناطقية والحزبية .
تعالوا كي نلتقي على الله بدلاً من أن نختلف بإسم الله... لقد كانت دارك أيها الاب العظيم بتواضعك الكريم بخلقك اللطيف بتعاملك كنت ولازلت حيا بقلوبنا بتعاليمك العظيمة وتوجيهاتك لنا ولمن هم من بعدنا عشت نزيها حرا برايك وفكرك لم تكن مع هذا أو ذاك زعرت فينا كل المبادى الثابتة الراسخة التي نفخر بها كنت وستبقى مقصداً لكل طالبي الحاجات، فلطالما لهج لسانك بحب الناس... الأب هو الحب، والصداقة، والعلم، والكبرياء، والتسامح، والحنان، والدلال، والجمال، والسعادة، والأمان، رحمك الله يا أبتي.
أبي الذي رحل إلى وطن النائمين طويلاً، وبقي كلّ شيء مختلف بعد رحيله، يا رب اجعله في الفردوس الأعلى عدد ما نبض قلبي شوقاً إليه.