حيث الإنسان يصنع السعادة لصانع سعادة الأطفال.. رحلة التنقل بين محطات الألم والحرمان.. تفاصيل الحكاية
بشكل عاجل الرياض توفد طائرة خاصة الى مطار سيئون وتستدعي رئيس حلف قبائل حضرموت وقائد قوات الحماية الحضرمية
في موقف مخزي.. الرئاسة الفلسطينية تدين تصرفات حماس وتصفها بـ ''غير المسؤولة''
حسن نصرالله «يعيد» طبيبة لبنانية علوية من أمريكا الى لبنان بالقوة
اليمن تعلن موقفها من القصف الإسرائيلي على قطاع غزه
الحوثيون ينهبون مخازن برنامج الغذاء العالمي بمحافظة صعدة
الكشف عن اسم قيادي حوثي قُتل في الغارات الأمريكية الأخيرة
سلسلة غارات أمريكية دمرت مخزنًا سريًا استراتيجيًا داخل معسكر للحوثيين في الحديدة
تقرير حقوقي شامل بين يدي العليمي.. توجيهات رئاسية بتسهيل عمل لجنة التحقيق الوطنية والتعامل بمسئولية مع ما يرد في تقاريرها
شرطة مأرب تقيم البرنامج التوجيهي الرمضاني لمنتسبيها في الوحدات الأمنية بالمحافظة
كشفت إحدى الدراسات النفسية عن تصفح موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" قد يؤدي إلى إصابة الفرد بالكآبة والحزن، بالإضافة إلى أعراض أخرى كعدم الرضا عن النفس وغيرها.
وأشار تقرير نشر على مجلة تايم الأمريكية، إلى أن الدراسة الجديدة التي شملت 600 شخص أن واحداً من بين ثلاثة أشخاص على الأقل ظهرت عليه أعراض الكآبة والحزن بعد تصفح موقع فيسبوك والقيام بزيارة صفحات الأصدقاء والإطلاع على صورهم.
وبينت الدراسة، أن الأبحاث والاستقصاءات التي أجريت على هؤلاء الأشخاص أشارت إلى أن الكآبة والحزن ينتجان على خلفية حالة عدم الرضا عن النفس للمتصفح بعد الإطلاع على صور الأصدقاء ورؤية مقتطفات عن رحلة معينة أو احتفال أو غيرها من اللحظات الجميلة في الوقت الذي يبدأ فيه الفرد، لا شعورياً، بقياس مجريات حياته بشكل كامل مع هذه المقتطفات وعليه يشعر بأن الصورة العامة لحياته ليست سعيدة.
وألقت الدراسة الضوء على أن الصور التي يراها الفرد والتعليقات وغيرها من الأمور الأخرى التي تشعل نار الحسد والبغض في بعض الأحيان، هي نتيجة تفاعلات جسدية وعقلية تعطي المتصفح الانطباع بأن حياة هذا الشخص هي في أكملها سعيدة، قياساً بالصور التي يضعها عن حياته، ولا يمكن للبعض التمييز أن هذه الصور هي مقتطفات ولا تغطي نمط حياة بأكملها.