تعرف على قنبلة مهمتها مخابئ الحوثيين
معارك عنيفة وهروب جماعي لقوات الدعم السريع من العاصمة السودانية
انقطاع مفاجئ للإنترنت بسوريا.. والحكومة تكشف الاسباب
الريال الإيراني يهبط إلى مستوى غير مسبوق ويكسر حاجز المليون أمام الدولار
تقرير مخيف من الأمم المتحدة يكشف عن نصف أطفال اليمن يعانون من سوء التغذية الحاد
فضيحة عسكرية جديدة عن تسريب خطط عملياتية أمريكية باليمن عبر تطبيق مراسلة
علوي الباشا: استمرار الاحتلال الإسرائيلي في جرائمه الإرهابية يمثل تهديداً لكافة المواثيق العالمية ويتطلب وقفة جادة
عاجل ..البارجات الأمريكية تدك بأسلحة مدمرة تحصيات ومخازن أسلحة مليشيا الحوثي بمحافظة صعدة
حيث الإنسان يبعث الحياة في سكن الطالبات بجامعة تعز ويتكفل بكل إحتياجاته حتى زهور الزينة .. تفاصيل العطاء الذي لن يندم عليه أحد
أردوغان يتوقع زخمًا مختلفًا للعلاقات مع الإدارة الأميركية الجديدة بقيادة ترامب
السلطان يقبل يد العميد اكرم الاديمي قائد اللواء 13 الذي بترت يده أثناء معركة الدفاع عن الوطن والجمهورية والكرامة.
عظيم هي التضحيات لهذا البطل وعظيم فعل السلطان الذي يضع الأمور في نصابها. أكرم الأديمي الاسم الذي تعرفه الجبهات واحد اعمدة المعركة الوطنية،نضال مستمر واصابات متكررة،لكنه يضمد جراحه ويعود إلى أرض المعركة ،عشرات الاصابات ،ومثلها شظايا لاتزال عالقة في جسده ،لا يُسْمِع أنينه لأحد اخلاصا وتفانيا في عمل ،هو قائد لواء لكنه دوما يتقدم أفراده في كل الهجمات التي شهدتها الجبهات في هيلان والمشجح، والبلق.
رجل المهمات الصعبة أينما تكن المهم صعبة كان أكرم رأس حربة فيها . نادر الظهور الإعلامي لكنه حاضر الفعل العسكري وقائد الهجمات وكاسر هجوم المليشيات.
سبقته ذراعه إلى الجنة بإذن الله ،يقول عنه زملائه لقد اتعبت القادة والأفراد من بعدك ،في المتارس الأمامية يطيب له البقاء وبين افراده تغمره السعادة . في الهجمات قائد ،واثناء أعداد المتارس والخنادق يكون على رأس المبادرين، قائدا ومحفزا كما هو في الهجمات .
في أكثر من مرة تتعقبه المسيرات الحوثية ،حتى تظن المليشيا انها اجهزت عليه لكنه ينجوا إلا من شظايا وجراحات، سرعان ما يفاجئ المليشيا مرة أخرى في هجوم مباغت ،لا تجده الا هناك حيث يغيض المليشيا ويسحق رؤوس مجرميها.
رغم ما أصيب في سبيل الله والوطن إلا أنه لم يبارح الجبهات ،لايزال هناك شامخا في البلق جبل على جبل ذلك جانب من نضالات هذا البطل الممهورة بذراعه ودمه.