حيث الإنسان يصنع السعادة لصانع سعادة الأطفال.. رحلة التنقل بين محطات الألم والحرمان.. تفاصيل الحكاية
بشكل عاجل الرياض توفد طائرة خاصة الى مطار سيئون وتستدعي رئيس حلف قبائل حضرموت وقائد قوات الحماية الحضرمية
في موقف مخزي.. الرئاسة الفلسطينية تدين تصرفات حماس وتصفها بـ ''غير المسؤولة''
حسن نصرالله «يعيد» طبيبة لبنانية علوية من أمريكا الى لبنان بالقوة
اليمن تعلن موقفها من القصف الإسرائيلي على قطاع غزه
الحوثيون ينهبون مخازن برنامج الغذاء العالمي بمحافظة صعدة
الكشف عن اسم قيادي حوثي قُتل في الغارات الأمريكية الأخيرة
سلسلة غارات أمريكية دمرت مخزنًا سريًا استراتيجيًا داخل معسكر للحوثيين في الحديدة
تقرير حقوقي شامل بين يدي العليمي.. توجيهات رئاسية بتسهيل عمل لجنة التحقيق الوطنية والتعامل بمسئولية مع ما يرد في تقاريرها
شرطة مأرب تقيم البرنامج التوجيهي الرمضاني لمنتسبيها في الوحدات الأمنية بالمحافظة
أحبُك هذا المساءَ الشَديدْ
على باقةِ الذكريات الحَزينةْ
أحبُك هذا المسا من جَديد
وأرسلُ قِيثارتي لِتغنّي
فَتبكي المَدينةْ
ويأتي صوتُك
يسحبُني من أناملِ جُرحي
حتى الوَريدْ
أحبُك هذا المسا من جَديد
فيهطلُ من مقلتيهِ المطر
وينبتُ في الروحِ همسُ القَصيدْ
ويعشوشبُ الحزنُ
يعشوشبُ الجرحُ
حينَ يَديكِ
تلملمُ ألحاني المُتعَبةْ
وصوتي الممزّقْ
يا لجةَ الحبِ
يا ليلَ عَيني
شِراعي تكَسّر
وأنتِ تذودينَ عن مقلتيكِ إنكسارات عِشقي
وأغرقُ أكثرْ
إليكِ أغنّي
وهذا المساءُ
على اللحنِ يَسهرْ
يسامرُني الليلُ حتى أغيبَ
بلجةِ شَعركِ
ويمضي كئيبًا
وأبقى وَحيدًا
على شرفةٍ من خَيالٍ
ودَفترْ
أرتّبُ أجزاءَ هذي القَصيدة
وأكتبُ عنوانَها: يا مَلاكي,
أحبُك أكثرْ.