حيث الإنسان يصنع السعادة لصانع سعادة الأطفال.. رحلة التنقل بين محطات الألم والحرمان.. تفاصيل الحكاية
بشكل عاجل الرياض توفد طائرة خاصة الى مطار سيئون وتستدعي رئيس حلف قبائل حضرموت وقائد قوات الحماية الحضرمية
في موقف مخزي.. الرئاسة الفلسطينية تدين تصرفات حماس وتصفها بـ ''غير المسؤولة''
حسن نصرالله «يعيد» طبيبة لبنانية علوية من أمريكا الى لبنان بالقوة
اليمن تعلن موقفها من القصف الإسرائيلي على قطاع غزه
الحوثيون ينهبون مخازن برنامج الغذاء العالمي بمحافظة صعدة
الكشف عن اسم قيادي حوثي قُتل في الغارات الأمريكية الأخيرة
سلسلة غارات أمريكية دمرت مخزنًا سريًا استراتيجيًا داخل معسكر للحوثيين في الحديدة
تقرير حقوقي شامل بين يدي العليمي.. توجيهات رئاسية بتسهيل عمل لجنة التحقيق الوطنية والتعامل بمسئولية مع ما يرد في تقاريرها
شرطة مأرب تقيم البرنامج التوجيهي الرمضاني لمنتسبيها في الوحدات الأمنية بالمحافظة
يبدو ان الكاتب احمد عمر بن فريد، يعمل بوصية وزير اعلام النازية "جوبلز" التي نصها" أكذب ثم أكذب ثم أكذب حتى يصدقك الناس".
ان اختلاق الأكاذيب و التعامل معها كيقينيات لا يأتيها الباطل، لا يصدر إلا من ضعيف حجة، وعديم ضمير صادق، فما بالك بمن يتخذها منهجا وسلوكا بهدف الإساءة للآخر والتشهير به، لتحقيق مكاسب شخصية، او اثارة عواطف الناس والتلاعب بها، للبقاء في المشهد.
كان حريا بابن فريد الذي سخر مقاله للنيل مني واتهامي بالكذب، ان ينتقد من يتاجر بقضية الجنوب ودماء ابنائه ويعقد الصفقات مع ايران واعوانها مليشيات الحوثي والمخلوع، ومن يعيش في الخارج متسكعا يلهث خلف فتات العمالة والارتزاق.
بن فريد كاذب بامتياز، فقد ادعاء زورا وبهتانا، انني ترأست اللجنة البرلمانية لتقصي حقائق نبش مقبرة شهداء احداث مجزرة ١٣ يناير ١٩٨٦، و ذهب به كذبه ابعد من ذلك، من خلال نسج خياله غير المتزن كواقعه، قصص و وقائع لتكتمل الحبكة السينمائية التي تؤهله لأن يقوم بكتابة سيناريست لافلام الكذب والخديعة.
الكل يعلم، انني لم اكن عضوا في تلك اللجنة، فما بالكم برئاستها، حيث كلف البرلمان في فبراير ٢٠٠٦ لجنة الأوقاف والعدل برئاسة الدكتور غالب القرشي للقيام بتلك المهمة، بينما انا عضو في لجنة التنمية والنفط، والزميل الدكتور ناصر الخبجي الذي حشر اسمه بن فريد في مقالة الكذب، حيا يرزق ويعرف اعضاء اللجنة اسما وصورة.
ليس غريبا على صاحب "الاعتذار الشهير" امام المحكمة الجزائية في صنعاء، ان يمارس الكذب والتدليس، متناسيا ان حبل الكذب قصير، وان من لم يصمد امام محكمة متخصصة، سينهار بالتأكيد امام محكمة التاريخ التي لاتقبل الا الصادقين امامها.
ونحمد الله اننا في زمن الثورة الالكترونية ومحركات البحث التي بضغطة زر تستطيع ان تحصل على المعلومة، وهاكم بعض الروابط التي تفضح كذب بن فريد، ولكم الحكم معشر القراء.