5 فوائد في تناول الموز خلال شهر رمضان.. تعرف عليها
5 مخاطر يسببها الإفراط في تناول السكر خلال رمضان
شرب هذا النوع من العصير في رمضان .. يمثل كنز طبيعي لمرضى فقر الدم
قفزه نوعية وارتفاع جنوني ..الذهب يتخطى 3 آلاف دولار مجدداً
حماس تتوعد إسرائيل بصواريخ لم تُستخدم بعد
الحوثي يعلن استهداف حاملة طائرات أميركية للمرة الثالثة خلال 48 ساعة
قادة الحوثيين خرجوا من صنعاء بحافلات مظللة.. مصادر تكشف
3 دول عربية الأكثر تضرراً من الرسوم الجمركية الأميركية
3 دول عربية الأكثر تضرراً من الرسوم الجمركية الأميركية
الصين تُبطئ دوران الأرض.. ودول آسيوية تحاول إيقاف خطتها المرعبة
قد يؤثر روتين الحياة اليومية في بعض الأحيان على الحياة الزوجية بطريقة سلبية للغاية. لكن لا يجب الإستسلام لذلك الأمر مع الشريك كي لا تتدهور العلاقة وتكثر المشاكل. فالزواج من الممكن أن يكون تجربة رائعة ومميزة، إذا عرف الطرفان كيفية التعاطي مع بعض الأمور والإهتمام بها بالشكل الملائم.
إليكم خمس نصائح يمكن الإستعانة بها لزواج ناجح:
1- حاول أن تكون عفوياً نوعاً ما في تصرفاتك مع الطرف الآخر لكي تتمكن من كسر الروتين الذي قد يهيمن على جوانب حياتكما المختلفة بين الحين والآخر. ويمكن تحقيق ذلك من خلال شراء هدية للشريك في أوقات لا تكون مرتبطة بمناسبات أو باقة زهور تشعره بمدى إهتمامك به.
2- لا تخلد إلى النوم وأنت غاضب، فمهما كان الخلاف قائماً بينكما، ينصح بأن تحاولا مناقشة الموضوع بعقلية منفتحة مع بعضكما البعض، لكن أهم شيء هو ألا تناما وأنتما غاضبان لكي لا يتحول الخلاف الى مشكلة حقيقية.
3- إضحك مع الطرف الآخر، ويمكن تحقيق ذلك من خلال مداعبة الشريك أو ملاعبته أو مشاهدة فيلم أو عمل كوميدي أو الرقص والغناء أو الإكتفاء بالاسترخاء والاستمتاع بالوقت.
4- حاول التوصل الى تسويات، ويمكن تحقيق ذلك من خلال الإهتمام بهوايات بعضكما البعض، ويمكن لأي منكما القيام بثمة شيء تعلم أن شريكك يرغب القيام به كمرافقته الى السوق لشراء بعض الأغراض التي يحبها أو الى حفل مع الاصدقاء أو في رحلة بحرية للصيد أو رحلة سير في الطبيعة..
5- حاول دائماً تجنّب الأمور التي تزعج الشريك، خصوصاً الأمور التي تستفزه، وإذا كان لا بد منها، حاول تأجيل النقاش بهذه الأمور الى أن تجد الشريك في حالة مزاجية هادئة، وحين تكون الأجواء العامة المحيطة ملائمة. وحاول أن لا تنطق بعبارات تثير إستفزازه حين مناقشة هذه الأمور، إنما ليكن أسلوبك في الحديث هادئاً الى أقصى الحدود ليتقبل الحوار وتصل الى نتيجة.