مليشيا الحوثي تفجر الوضع عسكريا جنوب اليمن ..مواجهات عنيفة بين القوات الحكومية ومليشيا الحوثي
الذهب يخترق مستوى 3100 دولار على وقْع تنامي مخاوف الحرب التجارية
شهداء وجرحى في ثاني أيام العيد.. وحركة نزوح واسعة من رفح وخانيونس
حيث الإنسان يختتم موسمه بتحقيق أحلام الطفولة بمدينة مارب .. سينما بلقيس للأطفال مهرجان الفرحة وموسم الثقافة
مباحثات أمريكية فرنسة وتبادل معلومات لتعزيز استهداف مليشيا الحوثي
مَن هي هند قبوات؟.. المرأة الوحيدة في الحكومة السورية الجديدة
أنس خطاب.. من ظل الاستخبارات إلى واجهة داخلية سوريا..
إدارة ترامب تعلن رسمياً حلّ أحد الوكالات الأميركية الدولية بعد فضائحها الداخلية وفسادها الاداري
رئيس هيئة الأركان يصل الخطوط الاولى الجبهات الجنوبية بمأرب لتفقد المُقاتلين
تعرف على قيادات الشرعية التي قدمت من الرياض لأداء صلاة العيد بمدينة عدن
أقبل علينا عيد الفطر المبارك هذه الأيام وبعد مرور شهر رمضان هذا الشهر الفضيل التي تغلق فيه أبواب النار وتفتح ابواب الجنة فالعيد مناسبة دينية عظيمة وجليلة ويجب ان لا تمر علينا مرور الكرام يجب علينا جميعاً نحن اليمنيين ان نعمل من اجل بناء اليمن حيث حان الوقت من اجل تشيده وبناءه , من اجل مستقبل أجياله فعلينا نسيان الماضي وفتح صفحة جديدة .
وها هو يوم العيد فرصة ثمينة ومنحة عظيمة لكي يعود كل الفرقاء السياسيين إلى رشدهم لتتصافى نفوسهم وتتسع صدورهم وينسون أحقادهم وهو فرصة للتسامح والتآلف والتعاون وتوطين الأنفس ونظافة القلوب من الأحقاد والذنوب ولأن التسامح كلمة جميلة وتحمل معاني أجمل وهو الإحساس بالسلام ونسيان الماضي الأليم وفتح صفحة جديدة شعارها العفو والغفران يقول الله سبحانه و تعالى
وَاعْتَصِمُواْ بِحَبْلِ اللّهِ جَمِيعاً وَلاَ تَفَرَّقُواْ وَاذْكُرُواْ نِعْمَتَ اللّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنتُمْ أَعْدَاء فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَحْتُم بِنِعْمَتِهِإِخْوَاناً
وَكُنتُمْ عَلَىَ شَفَا حُفْرَةٍ مِّنَ النَّارِ فَأَنقَذَكُم مِّنْهَا صدق الله العظيم
حيث ينطلق مؤتمر الحوار الوطني الشامل اليمنى في شهر نوفمبر المقبل الذي تشارك فيه كافة القوى السياسية والاجتماعية اليمنية لمناقشة كافة القضايا الوطنية العالقة وصياغة دستور جديد للبلاد وسيشارك فيه ممثلون عن الشباب، وكافة الأحزاب السياسية والقطاع النسائي ومنظمات المجتمع المدني والذي نرجو ان يخرج بحل مشاكل اليمن لان الشعب ضاق ولن يستطيع التحمل أكثر من ذلك فهذه دعوة للجميع من اجل التصالح والتسامح وبناء مستقبل اليمن الجديد.