حيث الإنسان يوجه الأنظار عشية عيد الأم العالمي إلى نموذج فريد لنضال الأم اليمنية وكيف أحدث المشروع المستدام في حياة بائعة العطور
بشرى جديدة لمرضى السكري.. إليكم بديل الحلويات
رونالدو: البرتغال تعيش لحظة توتر قبل مواجهة الدنمرك بدوري الأمم
وفاة أسطورة الملاكمة الأميركية
بيان عاجل من حركة حماس للمجتمع الدولي والأمم المتحدة بخصوص الجرائم الإسرائيلية في القطاع
عاجل: غارات امريكية تستهدف مواقع الحوثيين في مأرب والجوف
السفارة الأمريكية بإسرائيل توجه تحذيرا خاصا لرعاياها
تقرير: الحوثيون يرتكبون 1900 انتهاك بحق الصحفيين في اليمن وحجبوا مئات المواقع الإلكترونية
تعرف على نوعية الأسلحة التي يستخدمها الجيش الأميركي في ضرباته ضد الحوثيين في اليمن؟
عاجل: غارات عنيفة على مطار الحديدة
من مصر غنيت من أشجا معانيها
يائية الحرف ما أحلى قوافيها
لمصر قلبي، وللأحباب مهجته
ولي من الحب والذكرى مآسيها
أتيت كالباز من صنعاء متشحا
سيف المعاني وعقدا من لآليها
أتيت من ربوة شماء عالية
يعشعش النجم في أعلى روابيها
أتيت كالصقر من أعلى ذرى جبلِ
أعلى المنابر للدنيا ومن فيها
صنعاء قد منحتني تاج شاعرها
مرصعا بلآل من أمانيها
من السعيدة من صنعاء من عدن
من الحديدة هل دار تساويها
تطفو صواري الهوى في الليل هائجة
كم في رباها كحيل العين ساجيها
لا عطر إلا ندى أزهار جنتها
ولا نوادي الهوى إلا نواديها
نسائم الوصل في صنعاء عابقة
بالفل والبن من أقصى نواحيها
جد يا سحاب على أزهارها مطرا
واسجد على ربوات الفل ساقيها
ودفق السيل في آكامها سحرا
يشتاق ثغرك في كانون واديها
كم قبل النجم هامات الجبال وكم
تواضع القمر الزاهي لأهليها
بنوا لطنجة في تأريخها ظفرا
وشيدوا عند مدريد سواريها
سائل عن السمح من خولان قرطبة
أنار باريس قاصيها ودانيها
أما تعز الذي فسطاطها صبر
أبو الجبال أمير في بواديها
تقبل الغاديات الزرق هامته
في كل يوم إذا حنت غواديها
سفوحه تكتسي الرمان زاهية
من الرياحين كتان راعيها
تشكوا من القات هل آن الأوان له
يخلي السبيل وغصن البن كافيها