واشنطن: قضينا على قيادات كبيرة من الحوثيين وضربنا مراكز اتصالات ومصانع أسلحة ومنشآت إنتاج الطائرات المسيرة
انقلاب في قواعد اللعبة.. الحوثيون تحت مقصلة إيران وأمريكا
حيث الإنسان يصنع مشروعا مستداما لطه ..الرجل المناضل بيد واحده ويغير حياته بكل تفاصيلها
مكة: أكثر من 3 ملايين مسلم اجتمعوا في بيت الله الحرام ليلة 23 رمضان
زعيم الحوثيين يعلن استعدادهم لدعم لبنان في مواجهة إسرائيل
من هو منصور السعادي العقل المدبر للهجمات البحرية لدى الحوثيين الذي أُصيب بقصف أمريكي؟
خبراء: تصعيد الحوثيين يخدم أهداف نتنياهو في المنطقة .. واستهداف الحوثيين لإسرائيل جاء بتوجيهات ايرانية
عاجل: صورة متداولة للغارات الأمريكية التي تعرضت لها العاصمة صنعاء قبل قليل والموقع المستهدف
عاجل.. الرئيس اليمني يكشف أدلة وحقائق عن الحوثيين وإيران وعلاقتهم مع القاعدة ومن أين تأتي الأسلحة المتطورة؟ وما الهدف الذي يسعى إليه عبدالملك بعد مقتل نصر الله؟
أصل العرب للعلماء الموهبين: تُكرم أستاذ الفقه المُقارن بجامعة إقليم سبأ الدكتور حاشد باعلوي
وهنا أتساءل هل يرضيكم أن نتضرر جميعاً من خطفكم نائب القنصل السعودي في عدن؟ ألم يكن لديكم خيار آخر لا يضر بمصالح الملايين وهل يرضيكم أن نتضرر جميعاً لأجل مجموعة من عضوات تنظيمكم المرتبطات بقضايا لا علاقة لهذا الشعب المثقل بالهموم بها وبأفكارها ؟ وهل فكرتم قبل أن تقبلوا على فعلتكم هذه بما قد يترتب عليه هذا الأمر؟ ألا يكفينا ما نحن فيه من تدهور في الأوضاع وتردٍ للخدمات؟ ألا يكفينا ما عشناه طيلة السنوات الماضية في ظل فساد عاث في هذا الوطن الحزين فأورده المهالك ؟ هل من الدين أن يتضرر العامة بسبب الخاصة وهل تقدمون مصالحكم الخاصة على مصالح العامة ؟ أليس من قواعد الإسلام ألا ضرر ولا ضرار؟!
إننا كشعب أثقلت كاهله المصائب وأدمته الجراح نناشدكم بالله العظيم أن تنفذونا وأن تفرجوا عن مصالحنا بالإفراج عن نائب القنصل السعودي ففي تصرفكم هذا تضررنا كثيراً وأضفتم إلينا مزيداً من الضغوط والمعاناة , إننا نعيش في وضع مأساوي الكل ينهشنا من خلاله, فقدنا الكثير من الأرواح اليمنية البريئة وخسرنا كثيراً من المصالح والأموال فنسألكم بالله ألا تسهموا في إرهاقنا أكثر من ذلك فنحن مسلمون وإن كان لكم من حرب على أحد فلا تجروا الجميع للدخول في هذه الحرب فنحن شعب طيب لا يستحق كل هذا العناء والألم, والمصلحة العامة مقدمة على الخاصة , إننا نعيش في وطن مجروح ولا يكاد جرحه يندمل حتى يطعن من جديد والجميع يقول أنه حريص علينا وعلى إرساء دعائم الخير والعدالة والشريعة , فهل ستراعون ما نحن فيه من وضع مؤلم وتفرجون عنه -رفقاً بهذا الشعب المنهك- أم أنكم ستصرون على موقفكم دون اعتبار لتأثر ملايين المسلمين أو مراعاة لما قد يترتب عليه من ضرر مضاعف ؟!
تغريدة..
عند المحن والشدائد لابد من إلزام العواطف بنظرات العقول ، وتغليب المصالح العامة على المصالح الخاصة