الدولار يصعد لليوم الخامس ..مقابل معظم منافسيه العشرة الكبار بهدف إحلال عناصرها والموالين لها..إجراءات حوثية جديدة لطرد مَن تبقّى من موظفي الدولة في مناطق سيطرة المليشيات أرقام تاريخية جديدة… محمد صلاح يدخل قائمة أفضل 10 لاعبين فى الدوريات الأوروبية الصين تفاجئ دول العالم و تنتقم من قيود كندا على سياراتها الكهربائية بتحقيق جديد موعد الإعلان عن المرشحين للكرة الذهبية ونجم ريال مدريد يتصدر تركيا تكشف عن عمليات تحويل أموال للموساد وتعتقل مسؤولًا رفيعا رئيس الوزراء يعلن عن خارطة استثمارية مع شركاء اليمن رئيس تحرير موقع مارب برس لقناة الحدث: محافظه البيضاء مثلت صداعا مزمنا للحوثيين وهناك استهدافا للهوية الاخلاقيه لليمنيين تركيا تستعرض أحدث طائراتها النفاثة في مصر ''صورة'' مصر ترفض بشدة تصريحات لنتنياهو.. ماذا قال؟
تبيّن أن الأشخاص الذين يتواصلون مع أصدقائهم بشكل منتظم عبر موقع التواصل الاجتماعي الفيسبوك، يتمتعون بتقدير عالٍ للذات، لكن بقدرة أقل على السيطرة عليها، ما يجعلهم أكثر عرضة لتناول الوجبات غير الصحيّة وبالتالي للوزن الزائد.
وذكرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية أن الباحثين في جامعتي "كولومبيا" و"بيتسبرغ" وجدوا في دراسة جديدة أن الذين يدردشون مع الأصدقاء المقربين عبر الفيسبوك يتمتعون بمستويات أعلى من تقدير الذات، لكن ذلك يسبب لهم في المقابل انخفاضاً في القدرة على السيطرة على النفس.
وتعني قلة القدرة على السيطرة على النفس أن الأشخاص سيميلون على الأرجح لتناول الوجبات الغذائية غير الصحية عند الخروج من الدردشة، وخصوصاً مع الأصدقاء المقرّبين.
وقال الباحثون، بحسب ما نقلت "يو بي إي" فإن "استخدام شبكات التواصل الاجتماعية يمكن أن تؤثر إيجاباً على تقدير الذات لدى المستخدمين الذين يركزون على الأصدقاء المقرّبين خلال استخدام شبكتهم الاجتماعية. ويؤدي بهم التقدير السريع للذات لانخفاض في السيطرة على النفس بعد زيارة الشبكة".
ودرس الباحثون الرابط بين استخدام الفيسبوك وضعف السيطرة على النفس، وماذا يأكلون وكمية المال التي يصرفونها، ووجدوا أن الذين يستخدمون الموقع للتواصل مع الأصدقاء أكثر عرضة للإفراط في الأكل والوزن الزائد، وكانوا أكثر عرضة للإنفاق.
ولم تنطبق هذه النتائج على الأشخاص الذين يركزون على التواصل مع من لا يعرفونهم عن كثب.
وأشار الباحثون إلى أن هذه النتائج تعد مقلقة بسبب ازدياد الوقت الذي يقضيه الناس في استخدام مواقع التواصل الاجتماعية.