الريال يصطدم بالسيتي.. اليكم قرعة الملحق المؤهل إلى ثمن نهائي أبطال أوروبا وموعد المواجهات تعرف على أفضل تطبيق يتصدر فى الولايات المتحدة خلال عام 2024.. اللجنة العليا للاختبارات بوزارة التربية والتعليم تناقش سير العام الدراسي من هو الشهيد محمد الضيف؟.. مرعب إسرائيل الذي أرهق الإحتلال لثلاثة عقود سقوط سيارة من منحدر جبلي يودي بحياة 6 ويصيب 11 آخرين بمحافظة إب كتائب القسام تنعى كبار قادتها العسكريين في معركة طوفان الأقصى في موقف غريب: المجلس الانتقالي الجنوبي يطالب بعودة الحكومة اليمنية والمجلس الرئاسي إلى ممارسة مهامهما من العاصمة المؤقتة عدن قبائل خولان الطيال تدعو كافة القبائل اليمنية لتوحيد الصفوف من أجل الخلاص من هيمنة الحوثيين. توجيهات بتسفير الحالات الحرجة من جرحى وزارة الدفاع وبصورة عاجلة للعلاج في جمهورية مصر معهد الجزيرة للإعلام يطلق برنامج ماجستير مع واحدة من أعرق الجامعات البريطانية
ولي في سوريا جسدٌ وروحُ
وشلالٌ من الدمعِ يسيحُ
***
ونهرٌ من دمٍ فيها مُراقاً
وأمٌّ ثاكلٌ وأبٌ جريحُ
***
ولي طفلانِ : طفلٌ كبَّلُوهُ
وطفلٌ بين أحضاني ذبيحُ
***
ولي سيلٌ من الآهاتِ يجري
وحزنٌ مُحْدِقٌ وأسىً فسيحُ
***
وأشلائي المبعثرةُ تنادي
أغيثوني لَعلِّيَ أستريحُ
***
إلى من أشتكي حالي ومن ذا
سيسمعُ صرختي وأنا أصيحُ
***
أشقُّ الصمتَ، أهدمُهُ ولكنْ
لمنْ هذا الصياحُ أَيَا فصيحُ ؟!
***
أناديكم وأكشفُ عن جراحي
وبالآلامِ - إن دُفنتْ - أبوحُ
***
(ولكن لا حياة لمن تنادي)
وأن العُرب أجلدهم طريحُ
***
فلا العُرْبُ الأُخوَّةُ أنجدوني
ولا في الأفْقِ (معتصِمٌ) يلوحُ
***
خُنُوعكمُو هو فعلٌ مشينٌ
وصَمتكمُو هو العملُ القبيحُ
***
لسانُ العُربِ في صمتٍ تقول:
فؤادي غافلٌ، بدني كَسِيحُ
***