آخر الاخبار

علوي الباشا: استمرار الاحتلال الإسرائيلي في جرائمه الإرهابية يمثل تهديداً لكافة المواثيق العالمية ويتطلب وقفة جادة عاجل ..البارجات الأمريكية تدك بأسلحة مدمرة تحصيات ومخازن أسلحة مليشيا الحوثي بمحافظة صعدة حيث الإنسان يبعث الحياة في سكن الطالبات بجامعة تعز ويتكفل بكل إحتياجاته حتى  زهور الزينة .. تفاصيل العطاء الذي لن يندم عليه أحد أردوغان يتوقع زخمًا مختلفًا للعلاقات مع الإدارة الأميركية الجديدة بقيادة ترامب تعرف على خيارات قوات الدعم السريع بعد خسارتها وسط السودان؟ شاهد.. صور جديدة غاية في الجمال من الحرم المكي خلال ليالي العشر الأواخر من شهر رمضان تعرف على مواعيد مباريات اليوم الإثنين والقنوات الناقلة دراسة ألمانية مخيفة أصابت العالم بالرعب عن تطبيق تيك توك أكثر .. إعادة انتخاب رودريجيز رئيساً لاتحاد الكرة بالبرازيل حتى 2030 كبار مسؤولي الإدارة الأميركية يناقشون خطط الحرب في اليمن عبر تطبيق سيجنال بمشاركة صحفي أضيف بالخطا

رداً على عثرب وإنصافاً للقرني
بقلم/ دكتور/حالية الحنش
نشر منذ: 13 سنة و 6 أشهر و 14 يوماً
الخميس 08 سبتمبر-أيلول 2011 03:45 م
 

أشـاعرٌ قد أجــدتَ القـــولَ لكنـــي

أراكَ من خطأ في الحــكمِ تقتـربُ

أوَ قــد تـماثـلَ بيــن من خـرجـوا

ردا لحقٍ وللعـــدوانِ قدْ شــجبوا

وبيــن بـــائعَ أوطـــانٍ بلا أســفٍ

نحو الأعاجم في الإجرام قدْ ذهبوا

جــند يراعــكَ للأوطان واتركــهمْ

فلست تعرفُ ما قالوا وما ارتكبوا

لا لا تلم عـائضــاً إن لــم يؤزرهم

فكيف ينصروا من سأوا ومن سلبوا

أراك جندت حرفـــك للردود ولــمْ

ترى بلاديَ في النيــرانِ تضطربُ

حــفز يميــنكَ ترثي كـلَ مجـزرةٍ

أطلـب من الحرف يُبكيها وينتحبُ

ابكــي على أبينٍ حتى ترى نوراً

فزمــرة البـــغي للانوارِ قد حجبوا

أبــقـوا بــلادكَ في ذلٍ ومســـغبةٍ

حتى دمــاءَ بنيــها ويلتـــي شربوا

أشاعرٌ إبكــها حتــى تــعد بــكــراً

حــتى يعود إليــها كــل مـــا نهــبوا

سالت دماها على الارجاءِ قاطبةٍ

والكل ينظروا لا صاحوا ولا غضبوا

اشكــوا إلى الله من قهرٍ ومــظلمةٍ

مـن كـل باغ بدمــعٍ مــنك ينسـكبُ

أطلب من الكل ياتوا نحو ساحتها

فصـولة الحـق حتماً كلها رعــبُ

يا كلَ حــرٍ إلى الميدانِ لا تخشوا

احموا التراب من الطغيانِ واحتسبوا

كل الأجور من الحي الذي يعطـي

جــناتُ عدنٍ حصــاها كلُه ذهبُ

أشـاعرٌ قد أجــدتَ القـــولَ لكنـــي

أراكَ من خطأ في الحــكمِ تقتـربُ

أوَ قــد تـماثـلَ بيــن من خـرجـوا

ردا لحقٍ وللعـــدوانِ قدْ شــجبوا

وبيــن بـــائعَ أوطـــانٍ بلا أســفٍ

نحو الأعاجم في الإجرام قدْ ذهبوا

جــند يراعــكَ للأوطان واتركــهمْ

فلست تعرفُ ما قالوا وما ارتكبوا

لا لا تلم عـائضــاً إن لــم يؤزرهم

فكيف ينصروا من سأوا ومن سلبوا

أراك جندت حرفـــك للردود ولــمْ

ترى بلاديَ في النيــرانِ تضطربُ

حــفز يميــنكَ ترثي كـلَ مجـزرةٍ

أطلـب من الحرف يُبكيها وينتحبُ

ابكــي على أبينٍ حتى ترى نوراً

فزمــرة البـــغي للانوارِ قد حجبوا

أبــقـوا بــلادكَ في ذلٍ ومســـغبةٍ

حتى دمــاءَ بنيــها ويلتـــي شربوا

أشاعرٌ إبكــها حتــى تــعد بــكــراً

حــتى يعود إليــها كــل مـــا نهــبوا

سالت دماها على الارجاءِ قاطبةٍ

والكل ينظروا لا صاحوا ولا غضبوا

اشكــوا إلى الله من قهرٍ ومــظلمةٍ

مـن كـل باغ بدمــعٍ مــنك ينسـكبُ

أطلب من الكل ياتوا نحو ساحتها

فصـولة الحـق حتماً كلها رعــبُ

يا كلَ حــرٍ إلى الميدانِ لا تخشوا

احموا التراب من الطغيانِ واحتسبوا

كل الأجور من الحي الذي يعطـي

جــناتُ عدنٍ حصــاها كلُه ذهبُ