تقرير أمريكي يُحذّر من مخطط حوثي للسيطرة على مأرب.. ويتحدث عن عواقب بعيدة المدى على أمريكا وحلفائها
تحفة تاريخية من محافظة الجوف يعود صناعهنا لاكثر من 2600 عام تباع في مزاد علني بلندن برخصة إسرائيلية.. فيديو
ترامب يتعهد بتهجير سكان غزة ويؤيد ضم الضفة الغربية لإسرائيل
بتمويل كويتي...افتتاح مركز تعليمي بمحافظة مأرب
تشييع جثمان عقيد في الجيش اليمني توفي جراء مضاعفات التعذيب النفسي والجسدي في سجون مليشيا الحوثي الارهابية
خبراء: 4 خيارات أمام مصر لمواجهة مخططات ترامب ونتنياهو بشأن تهجير سكان غزة
الرئاسة اليمنية: إجراءات لعودة مجلس القيادة والحكومة وجميع مؤسسات الدولة للعمل من الداخل والتسريع بتنفيذ خطة الإنقاذ الإقتصادي
قرعة نصف نهائي كأس ملك أسبانيا تُبعد ريال مدريد عن مواجهة برشلونة
ملك الأردن يُبلغ ترامب موقفه من تهجير الفلسطينيين
عاجل: أسعار الصرف تسجل اليوم أسوأ قيمة للعملة اليمنية والإنهيار متواصل
سرى عبر الدهور فكان ريا وكان لأمتي نــــــوراً بهيا
تربى بين أحضان السجايا أحال الدهـر روضاً سندسيا
كـــــــــريماَ مؤمناً براً أبـيا حـــنوناً طيبــاً ورعاً تقيــَا
أميراً يمـــلأ الدنيــا حيـــاءً ومن نبــع النبوة صار حيا
بقلـــــبٍ عطَّر الأكـونَ طيباً وروحٍ تَحملُ الطـّهرَ النَّقيا
أحبَّ المصطفى عثمانَ حباً تجاوزَ من تَعاظمهِ الثـُّـريا
له نوران فاقا البـــدر حسناً وحاز بملكه الشرف العليَّا
حباه المصطفى حسنا وملكاً ونهراً سلســـلاً يلـقــــاهُ ريا
وأهدى قلبه الوضاء رشداً وأتبـع أم كــلثـــــــــوم رقيا
فعثمان الذي ملك السجايــا ورب العرش كان به حــفيا
تلقى من بحار العلـــــم نوراً فصار إمام أمتنا الـــوفـــيا
وأوقد من مناقبه شموســاً وكان على المدى قلباً نديا
وجهَّز في نفير( ِتبوكَ) جيشاً وأصبح ذكره في الناس حيّاً
فسائل صفحة الكرماءِ عنه و(رومةَ) كيف أوقفَـها سخيا
ستنبئك اليقين وذاك غيضُ من الفيض الغزير وليس شيا
غدا عثمان للأجيال رمزاً وشادَ مكارماً شمـــخت علِيَّا
فيا عثمان خَلَّدْتَ السَّجايا وفاض أريجها مسكاً زكـــيا
فلو جَمعَ الزمانُ لك اللآليْ ومــالُ العالمينَ أتـــــاك فيا
لجدتَ على الأنام ولم تبالِ وقـــلبُك يزدهي فرحـــاً رضيا
ولو غدتْ الجبالُ لديك تبراً لـــوزعتَ الجبــــالَ لنا حُليا
فأنت سماء جودٍ كم عرفنا بسيـــــرتهِ عطاءً عسجد يــا
فريدٌ هل رأت عينٌ مثيـــلاً لــه بيــن الورى علمــاً حييّا
تفوق خلالُه العظماءَ قدراً ويأسـر في تواضعــه العَصيّا
رقيقٌ يعشقُ القرآن نهجاً ويتلـــو آيَهُ غضـــاً طـــــــريا
أتاه الموت والقرآن رطبٌ علـــى شفتيــه بساماً وضـــياً
لعثمان بن عفـــــــان ودادٌ نعــــــــــطرهُ ونبعثـــه شجــيا
رعاك الله ياعثمـــــان إنا نـحبك مثلمــا نهــــوى عليـا
فأنتم والصحابة من جعلتم دياجي الكـــون نــوراً سرمديـا
صلاة الله تغشى كل قلــبٍ يُحـبُّ الصحبَ والـطهرَ السَّـنيَّا