مجلس شباب الثورة: 11 فبراير لم يكن مشروعا عائليا ولا مناطقيا بل مشروع وطني مستمر والاستبداد إلى زوال مهما طال أمده
عاجل : المملكة الأردنية تلغي اتفاقية وقعتها مع المليشيات الحوثية بعد اكتشاف انتحال قيادي حوثي هوية الشرعية
حفل تكريمي ل 800 طفل وطفلة من المشاركين في مشروع النور المبين للحافظ الصغير على المسرح السبئي بمحافظةمأرب
الجيش الوطني يفشل كافة عمليات التسلل الحوثية بمحافظة مأرب ويكبدها خسائر في القوة والعتاد.
مركز البحر الأحمر للدراسات السياسية والأمنية يدشن موقعه الإلكتروني الجديد
طهران تخشى الضغوط القصوى لترامب وتعلن استعدادها للتفاوض مع واشنطن بشرط واحد
الموقف السعودي الرافض لتهجير الفلسطينيين وأثره على التطبيع
الدولار يقترب من 2300.. آخر تحديث بأسعار الصرف مساء اليوم
وزير الاوقاف بمكة المكرمة يكرم المشاركين في المسابقة القرانية للعسكريين بالسعودية
حزب الإصلاح: ''ثورة 11 فبراير نجحت في تحقيق انتقال سلس للسلطة وما حدث بعدها انقلاب''
حققت الطفلة اليمنية نجود علي التي رفضت القبول بزواج قسري من رجل يكبرها ثلاث مرات تقريبا شهرة دولية وحصلت على جائزة "امرأة العام" إلى جانب تسع نساء.
ووفقا لما ورد بجريدة "البيان" الإماراتية ، تمنح جائزة امرأة العام منذ 19 عاما وتنشرها مجلة "جليمور" وترعاها شركة لوريال الفرنسية وتكرم نساء قدمن مساهمات ملموسة في مجالات الترفيه والأعمال والرياضة والأزياء والعلوم والسياسة.
واختيرت نجود التي تبلغ 10 أعوام بعد أن جعلتها قصة تمردها على الزواج القسري شخصية دولية شهيرة وأبرزت قصتها في العديد من المجلات وشبكات التلفزيون ، ومثلها مثل كثيرات في اليمن أجبرت نجود على ترك مدرستها في العاصمة صنعاء من السنة الثانية الابتدائية وزوجها والدها الفقير لرجل في الثلاثينات من عمره كان يضربها ويعتدي عليها جنسياً.
وبدلاً من الاحتكام إلى التقاليد ذهبت نجود الى المحكمة وحصلت على مساعدة محامية مدافعة عن حقوق الانسان ونجحت في طلب الطلاق في ابريل من هذا العام.
وجاء في بيان صادر بمناسبة حصولها على الجائزة التي سلمت في حفل في نيويورك أنه "بمساعدة المحامية شذى ناصر المدافعة عن حقوق الانسان... وقفت العروس الطفلة نجود علي في المحكمة ضد زوجها وحصلت على طلاق تاريخي".