نهاية مأساوية لمدرس وزوجته وابنه .. بعد فشله في بيع إحدى كليتيه بصنعاء الحوثيون يشيعون ستة من قياداتهم العسكرية بالعاصمة صنعاء أكثر من 43 برجا بدون تراخيص ومخالف للمواصفات.. محافظ إب بيع التراخيص وينهب الشوارع برعاية حوثية من مدير مكتب الأشغال دراسة دولية...ألمانيا تواجه أزمة سياسية واقتصادية متفاقمة.. وهذه أسبابها؟ تفاصيل اتفاق السيسي وترامب بخصوص الحرب في غزة وفاة امرأة بانفجار لغم في مديرية نهم ومنظمة شُهود تحمل الحوثيين المسؤولية يوتيوبر مصري يكشف لحظات الرعب وتفاصيل إختطافه من قبل مليشيات الحوثيين الإرهابية قائد عسكري يتفقد جبهات محور الباحة بين تعز ولحج إيران حول قدرتها على تصنيع النووي: ''آية الله أفتى بحرمة ذلك'' بيان عربي يرفض تهجير الفلسطينيين ويشدد على ضرورة الإنسحاب الكامل للإحتلال من قطاع غزة
"ليليث"
يوماً سأكتب – يا مدارات ارتحالي-
أن التمرد ثورة
طافت على أرجائها صوري
وحوريات أخيلتي
وفي أحضانهن حملنه وجعي القديم
خوفي من الأعراف
ما ورآى حكايات الحنين
يوماً سأدرك –يا معذبتي- سر اليقين
أصل البدايات الجريئة في اجتراح الحرف من بين النجوم
وأراك تنتصبين
فوق الموجة الحدباء
أشرعة تعانقها السماء
ليليث يا لحن الأنوثة والتمرد في دمي
(هل غادر الشعراء) من زمن القصيدة؟!
أم تراه أساي يخنقني
لترتجف الحروف بلحظة النزع الأخير
وأنا هنا قدر شقي
سلبته أحزان الليالي
أبجديات الرثاء
أهتف به
"قدري الكسير
إذا أفقت من الذهول
فلا يهولك منظري
فأنا بقايا ما تركت هنا
فدعينا نستريح
لكي نواصل سيرنا
عبر الفصول
حرفاً يعانق زهو عشتار الجميلة
نوراً خرافيا بهي الكبرياء
قمراً يرافقنا المساء
*ليليث: أسطورة المرأة المتمردة.
(مسعد عكيزان - يونيو2013م)