علاج مذهل ..للقلق وأهم طرق في الوقاية منه هل يتكرر أحداث 11 سبتمبر… طائرة تتجه نحو برج إيفل و إعلان شركة طيران يثير عاصفة باكستان تفاصيل مذهلة وغريبة.. اكتشاف قنبلة موقوتة تهدد العالم والكوكب بأكمله أكثر من 40 شهيدا وعشرات المصابين في غزة رغم اتفاق وقف إطلاق النار تفاصيل المرحلة الأولى وآليات تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار في غزة أول بيان لحركة حماس عقب التوصل لاتفاق يقضي بوقف إطلاق النار في قطاع غزة وساطة إماراتية جديدة بين روسيا وأوكرانيا عبدالملك الحوثي وقيادته الميدانية على أعلى قوائم الأولويات كأهداف لإغتيالهم .. فايننشال تايمز تكشف التفاصيل منظمة العفو الدولية تنتقد المجلس الإنتقالي الجنوبي وتوجه دعوة عاجلة لإطلاق الصحفي أحمد ماهر المليشيات الحوثية تتوسل السعودية للتوسط لدى الإدارة الأمريكية .. والرياض ترفض
اوروبا تخلت عن دمويتها التي راح ضحيتها الملايين من المواطنين الأوروبيين، واستقام امرها وصارت دولا ديمقراطية.
تركيا العلمانية العسكرية الأتاتوركية خلال ١٦ عام من حكم أردوغان تحولت إلى أنموذج في الديمقراطية النزيهة بكل معنى الكلمة. المسألة متعلقة بإرادة الشعوب اولا وبتقبل الطبقة السياسية والمثقفة ثانيا.
فهل البديل عن الديمقراطية والحزبية هو الديكتاتورية والحكم بالحديد والنار وتكميم الافواه والقمع والفساد ؟؟!!
اذا كانت الحزبية والديمقراطية ليست من الدين, فهل الموجود في بلداننا العربية والذي تسبب بهذه الكوارث هو من الدين؟؟!! وهل الصراع في البلدان العربية وبين الدول الإسلامية صراع ديني اصلا؟
وهل الحكام العرب المتشبثون بالسلطة والحكم لهم علاقة بالدين والمحافظة عليه ؟؟!! هذه كلها اسئلة إستنكارية فاضحة تعني ان أؤلئك شرذمة من الفاسدين المتسلطين الديكتاتورين الظلمة الجهلة اللصوص، الذين ربتهم الصهيونية، واستولوا على السلطة على حين غرة من الشعوب الغافلة والجاهلة، وهم يرفضون التخلي عن كراسيهم مهما كان البديل، ولو سالت الدمآء انهارا، كما نعيشه اليوم.
يتسترون تارة باسم الدين وعدم الخروج على الحاكم، وتارة باسم آل البيت والهاشمية، وتارة أخرى بالوطنية، وتارة بالحداثة، وكلهم أوباش!
ونحن أليس فينا رجل رشيد؟؟؟!