أحمد الشرع يستقبل وزير الخارجية السعودي في قصر الشعب بدمشق الأمم المتحدة تعلن تعليق جميع تحركات موظفيها الرسمية في مناطق سيطرة الحوثي مكتب مبعوث الأمم المتحدة يكشف عن لقاء مع وفد سعودي عسكري لمناقشة وقف اطلاق النار باليمن وتدابير بناء الثقة من هي الدول التي أصدرت حتى الآن قرارات عقابية بحق الحوثيين في اليمن؟ من هو ماهر النعيمي الذي عاد لسوريا بعد غياب 14 عاما ضربة مالية للنظام المخلوع.. تجميد حسابات مصرفية لرجال أعمال الأسد حرب البحار يشتعل من جديد ..وسفينة حربية مجهولة تطالب سفينة قرب المياه السعودية بالتوجه نحو إيران الكويت تُسقط الجنسية عن 38 مواطناً ومصادر تكشف الاسباب حكم قضائي بوقف تطبيق أحد أولى قرارات ترامب الرئاسية زعمت إسرائيل اغتياله قبل 8 أشهر.. ظهور علني ومفاجئ لقيادي في كتائب القسام»
تمتلك سيدة سعودية 630 سيارة تمثل أكبر عدد للمركبات تملكه امرأة في المملكة، وأوضحت إحصائية حديثة صادرة عن الإدارة العامة للمرور في البلاد أن إجمالي عدد السيدات السعوديات اللائي يمتلكن سيارات بنهاية عام 2006 بلغ 75 ألفا و522 سيدة يمتلكن 120 ألفاً و334 سيارة، أي بزيادة 60% عن عام 2003، وذلك بحسب ما ذكرت صحيفة "الوطن" السعودية.
وفي رقم قياسي آخر، تمكن المواطن السعودي سعيد سراج المالكي البالع من العمر 83 عاما من ترك التدخين بعد أن أمسك أول سيجارة في يده عندما كان في سن الـ(18) عاما، وارجع المالكي سبب تعلقه بالتدخين إلى طيش الشباب "حيث كان لي أصحاب وكانوا يدخنون ومن ثم دخلت معهم بدافع منهم في هذا العالم وسبب لي الدخان انسداد احد الشرايين وأجريت قسطرة وحاليا أعاني ضيقا مستمرا في التنفس".
ووصف المالكي في حديثه لصحيفة "اليوم" السعودية التجربة بالمرارة فضلا عن خسارة المال والصحة، "ووصل الحال إلى أن اشرب 3 علب سجائر في اليوم وحيث حاولت أكثر من مرة الإقلاع ولكن هذه المرة أعانني رب العزة والجلال على ذلك وبمساعدة الإخوان في عيادة مكافحة التدخين الخيرية وقررت الامتناع عن التدخين لدخولي مرحلة العلاج ومن خلال جلسات العلاج شعرت براحة لا تعادلها راحة".
وينصح ابو مسفر كما يحب ان يطلق عليه ويقر قائلا منذ 65 عاما وأنا اشرب الدخان لم استفد شيئا بل جعلني محصورا في مكان التدخين حيث كنت لا استطيع أن أدخن أمام أهلي لمعرفتي بضرره عليهم ومن ثم تركته من غير رجعة وارتحت منه بلا عودة حيث إنني هذه المرة عازم على ألا أعود مرة أخرى، ووعد أبو مسفر بإقامة مناسبة فرحا بالهروب من هذا "الوباء".