إعلام أمريكي: ''الحوثيون هاجموا طائرات مقاتلة ومسيرة أمريكية وجدل داخل الجيش حول كيفية الرد''
حماس تتحدث عن خرق اسرائيلي فاضح لاتفاق تبادل الأسرى
دمشق تعلن بدء تشغيل النفط من حقول شمال شرقي سوريا
فضيحة تحكيمية جديدة في مباراة برشلونة
أوكرانيا أرض الثروات.. لهذا يلهث ترامب وراء المعادن النادرة
28 مليار دولار خسائر أوروبا الأولية من رسوم ترمب على الصلب والألمنيوم
قراصنة يستولون على 1.5 مليار دولار في أكبر سرقة بتاريخ العملات المشفرة
بريطانيا تعلن عن حزمة كبيرة من العقوبات ضد روسيا
نتانياهو يعلن تأجيل موعد الإفراج عن الدفعة السابعة من الأسرى الفلسطينيين
وقف المساعدات الأميركية يضاعف الأزمة الإنسانية في اليمن ..ومصادر تكشف التفاصيل
لو كان بعض حنيني في السما، لبَكتْ
أو كان في النجم وَجْدي منك, ما لمَعا
خذي جنوني، خذي عقلي، خذي لغتي
خذي من الصمت، حتى ترتوي وجعَا
مَن علّمَ الحب أنْ ينسلَّ مُتخذًا
مِن بين جنبيّ سِكّينًا ومضطجعا
روحي إليك، وما تنفكُ ظامئةٌ
تجرُ قلبي على آثارها، قِطْعَا
أنا أُحبّ، وإني في هواكِ يدٌ
تفيضُ وحيًا، وأخرى تنشر البِدعا.
وأنت مازلتِ تقتاتينه ورعًا
في العشقِ, قِيثارتي, ما أتعب الورَعَا!
.....
يا حبُ, يا حبُ .كم في بُحّتي وجعٌ
من سوف يسكتُ هذا الجرحَ والوجعا؟
أنا القصيدة تبكي, ثُمّ لا أحدٌ
يعيرها لفتةً خجلى, ومُستَمَعا
أعطيتُ أعطيتُ من عمري فمَا بَذَلتْ
يدُ الحبيبةِ إلا الهجرَ والطمَعَا
.....
أتيتُ أحمل غصن الشعر معتذرًا
ما حيلةُ الشعرِ, والمكتوبُ قد وقعَا
إذا أتيتُ ووردُ الياسمين معي
فليس في الحب, إذْ أعطيك: أن تدعَا.