آخر الاخبار

عاجل.. مؤتمر مأرب الجامع يدعو مجلس القيادة الرئاسي الى سرعة دعم وزاراة الدفاع ونقل مقار البنوك الى عدن وتنفيذ قرارات الرياض .. استثمار الفرصة التاريخي الحوثيون يفشلون في التقرب الى ترامب وتوسلاتهم ذهبت أدراج الرياح .. تقرير أمريكي: الغد ليس جيدا بالنسبة للحوثيين طهران تعترف : لم تكن إيران على علم بهجوم 7 أكتوبر ضد إسرائيل اليمن تودع السياسية والأكاديمية اليمنية وهيبة فارع التكتل الوطني للأحزاب السياسية يدعو مجلس القيادة الرئاسي الى استثمار الفرصة التاريخية لإنهاء الانقلاب أحمد الشرع يستقبل وزير الخارجية السعودي في قصر الشعب بدمشق الأمم المتحدة تعلن تعليق جميع تحركات موظفيها الرسمية في مناطق سيطرة الحوثي مكتب مبعوث الأمم المتحدة يكشف عن لقاء مع وفد سعودي عسكري لمناقشة وقف اطلاق النار باليمن وتدابير بناء الثقة من هي الدول التي أصدرت حتى الآن قرارات عقابية بحق الحوثيين في اليمن؟ من هو ماهر النعيمي الذي عاد لسوريا بعد غياب 14 عاما

أنا و الأقزام
بقلم/ يوسف العزعزي
نشر منذ: 13 سنة و 11 شهراً و 27 يوماً
الخميس 27 يناير-كانون الثاني 2011 04:32 م

لن تُسكتوا صوتي و لا أقلامي

يا عصبة الأنذال و الأقزام

لن تستبيحوا حرمتي و معالمي

لن تطفئوا وهجي و لا أحلامي

لن تستطيلوا عابثين بسيرتي

أبداً ولي سند من العلاّم

فوحقه المكنون في ستر النّهى

و بسرِّه الموزون في إسلامي

لن يُسْلِمَ العدل الكريم مؤمّلاً

فالزم حماه و لذْ فقدرك سامِ

كم قد رماني بالعداوة جاهل

أنا ما رميت . الله كان الرامي

لستم بأول من رمى و لذلكم

لن أرعوي من عذلكم بملام

أنا يوسف و الحق حصحص هل درى

ذاك الدّعيّ بعصمتي و ذمامي

أنا يوسف و الحق حصحص هل درى

ذاك الدّعيُّ برفعتي و مقامي

أنا في سماء العهد شمس هل تُرى

شمس السما ابتُليتْ بنقص تمام

أنا يا خفافيش الجهالة كوكب

أنا موكب للفجر في الإقدام

يا شانئيَّ بما أعز بحمله

و معيريَّ بما ارتضى إلمامي

ما أنتمُ و اللوم في إذكائه

إلا كنافخ جمر نار حام ِ

و برغم ذا أعرضت عن هذا فإني

يوسف المعروف بالأنسام

فاستغفري دهراً لذنبك و ارجعي

يا حفنة الأقزام عن آثامِ

عودة إلى تقاسيم
تقاسيم
طارق كرمانإرحل خلاص...
طارق كرمان
حسن فارعخطاب تاريخي
حسن فارع
عمار الزريقيدادا ...!!
عمار الزريقي
د.عبدالمنعم الشيبانيتوكل كرمان في تناص مع الشابي
د.عبدالمنعم الشيباني
يوسف العزعزيعودي فقد أفنيت
يوسف العزعزي
مشاهدة المزيد