آخر الاخبار

رئيس الوزراء: عيدروس الزبيدي له موقف متقدم بخصوص القضية الجنوبية وأكد انه مع المجلس الرئاسي في معركته ضد الحوثيين عاجل : الجيش السوداني يعلن السيطرة على مصفاة نفطية كانت تغطي نصف احتياجات السودان لقاء قبلي واسع لأبناء وقبائل شرعب بشأن ماتعرض له مدير وكالة سبأ بمأرب جرائم متصاعدة في إب.. حرائق حوثية تلتهم سيارة مغترب وأحد الشقق التي يسكنها نساء وأطفال دعم سياسي امريكي من إدارة ترامب لرئيس الوزراء احمد بن مبارك رئيس هيئة أركان الجيش السوداني يعلن عن نصر استراتيجي من مقر القيادة العامة...ويكشف عن نقطة تحول حاسمة للشعب السوداني مأرب: ندعوة تدعو إلى تشكيل لجنة وطنية للحفاظ على الهوية اليمنية وتحصين ألأجيال شاهد: القسام تستعرض غنائم من سلاح النخبة الإسرائيلية في منصة تسليم المجندات الأسيرات وإسرائيل تعتبر الأمر ''إهانة'' عميد الأسرى الفلسطينيين يرى الحرية بعد 39 سنة في سجون الإحتلال.. من هو وما قصته؟ الحكومة اليمنية تعلن جاهزية الموانئ المحررة لاستقبال جميع الامدادات التجارية والإغاثية والخطوط الملاحية

غراميات سهى عرفات
بقلم/ أخبارنا
نشر منذ: 17 سنة و 5 أشهر و 10 أيام
الأربعاء 15 أغسطس-آب 2007 07:27 م

سهى عرفات، الارملة الثرية لياسر عرفات، تورطت مرة اخرى: فقبل نحو شهر غادرت على عجل تونس وانتقلت للسكن في جزيرة مالطا وذلك بعد أن أصدر الرئيس التونسي زين العابدين مرسوما يسحب فيه جنسيتها. وأبقى القصر الرئاسي طي الكتمان خروج سهى وابنتها زهوة العاجل من البلاد.

في الماضي قالت سهى في مقابلة صحفية ان الرئيس بن علي وزوجته ليلى نشرا رعايتهما عليها حتى قبل وفاة ياسر عرفات في 2004: "هم اص دقائي الاكثر ائتمانا، والرئيس بن علي يجد وقتا لاستضافة زهوة في مكتبه كلما لاحظ انها في مزاج عكر أو قلقة".

أما الان فقد تغير الوضع. فقد صرح مصدر سياسي في تونس أمس بان "سهى عرفات فقدت كل حقوقها الادبية والمادية في تونس". وأغلب الظن يدور الحديث عن الفيللا الفاخرة التي وضعت تحت تصرفها والاعمال التجارية التي أدارتها في الدولة مع شريك محلي مقرب من عائلة الرئيس.

وعلمت "يديعوت احرونوت" بان مغادرة سهى ترتبط بشبكة العلاقات الوثيقة التي تطورت بينها وبين نسيب الرئيس التونسي، شقيق زوجته ليلى. وفي أعقاب النشر عن الخطبة السرية – نسيب الرئيس متزوج من امرأة اخرى – هددت سهى برفع دعوى تشهير ضد "كل ناشري الثرثرة عديمة الأساس"، وادعت بشدة بأن العلاقات هي "مجرد تجارية".

سهى لا يمكنها أن تعود الى فرنسا حيث كانت تسكن من قبل بسبب التحقيق الذي يجري ضدها هناك على نقل ملايين الدولارات التي تعود الى أجهزة السلطة الفلسطينية الى حساباتها البنكية الخاصة.