الحوثيون يبدأون عمليات الإتلاف ل13مليار من العملة المحلية ويفرضون تداول قرابة 30 مليار من العملة المنتهية وغير قابلة للتداول الإنساني
محافظ تعز يدعو الى اليقظة والجاهزية لمواجهة التحديات الأمنية
من أقاصي شرق اليمن بمحافظة المهرة.. حيث الانسان ينهي معاناة أكثر من 10 آلاف نسمة ويخفف عليهم خسائر الوقت والمال
الشرعية تلوح مجددا بخيار الحرب وتتحدث عن الضرر الذي جاء من البحر الأحمر
رئيس الوزراء يتوعد بالتصدي للفساد ومحاربة الإختلالات ومواجهة المشروع الكهنوتي ورئاسة الجمهورية تؤكد دعمها له
الكشف عن الدور الأمريكي حول ابرام أكراد سوريا اتفاق مع الحكومة السورية
ما هي الأسباب التي دفعت قسد والقيادة السورية لتوحيد الرؤى في إطار اتفاق تاريخي؟
عيدروس الزبيدي يدعو لاعتماد شبوة منطقة عسكرية مستقلة لا تخضع للوصاية ويتحدث عن إنشاء شركة ''بتروشبوة'' النفطية
توجيهات عاجلة برفع الجاهزية بعد أحداث الخشعة بوادي حضرموت ومقتل أحد الجنود
بن مبارك: ''ننسق مع المجلس الرئاسي وملتزمون بمحاربة الفساد مهما كانت التحديات و التكلفة''
اهديني القمر بذاته!!
واعترف أنه أخذ الأمر في البداية على أنه نوع من الدعابة غير أنه مع مرور الوقت اكتشف فلسفة الشركة الأميركية التي تتخذ من نيفادا مقرا لها والتي باعت أكثر من 4 ملايين قطعة من أراضي القمر وجنت من ذلك أموالا كثيرة. وأشار إلى أن شراء هذه العقارات لا يتم فقط من قبل الناس العاديين وإنما أيضا من قبل العديد من الشخصيات المشهورة مثل الممثل التشيكي ساغفان توفي والكاتب اوندرجيه نيف والممثل يان كراوس ومحافظ براغ بافيل بيم ورئيس الحكومة التشيكية الأسبق رئيس الحزب الاجتماعي الديموقراطي ييرجي باروبيك، بالاضافة الى شخصيات عالمية مثل الرئيس الأميركي السابق جيمي كارتر والممثلة نيكول كيدمان وحاكم كاليفورنيا ارنولد شفارزنيغر وغيرهم.
ولا تعتبر أسعار العقارات القمرية مرتفعة، إذ ان الاكر الواحد (4047 مترا مربعا) يباع الآن بمبلغ 999 كورونا أي ما قيمته 50 دولارا، كما يتم بيع نفس المساحة من الأراضي لكن في المريخ بنفس المبلغ، أما في حال قررتم شراء 3 اكرات في القمر فان السعر يرتفع إلى 7500 كورون.
ولا تقتصر مبيعات السفارة القمرية على أراضي القمر والمريخ بل يمكن أيضا شراء جواز سفر قمري بقيمة 500 كورون وبعض البلوزات والقمصان التي عليها طبعة السفارة القمرية. لكن العلماء يعتبرون هذا النوع من التجارة جنونيا. فالمجرات غير خاضعة لملكية أحد بحكم اتفاقية دولية وقعت عليها حكومات عديدة.وبالرغم من كل ذلك، تستمر عملية بيع أراضي القمر. ويأمل البائع والمشتري أن يأتي يوم يصبحون فيه من الأثرياء، بعد أن تضيق الكرة الأرضية بسكانها.