عاجل.. مؤتمر مأرب الجامع يدعو مجلس القيادة الرئاسي الى سرعة دعم وزاراة الدفاع ونقل مقار البنوك الى عدن وتنفيذ قرارات الرياض .. استثمار الفرصة التاريخي الحوثيون يفشلون في التقرب الى ترامب وتوسلاتهم ذهبت أدراج الرياح .. تقرير أمريكي: الغد ليس جيدا بالنسبة للحوثيين طهران تعترف : لم تكن إيران على علم بهجوم 7 أكتوبر ضد إسرائيل اليمن تودع السياسية والأكاديمية اليمنية وهيبة فارع التكتل الوطني للأحزاب السياسية يدعو مجلس القيادة الرئاسي الى استثمار الفرصة التاريخية لإنهاء الانقلاب أحمد الشرع يستقبل وزير الخارجية السعودي في قصر الشعب بدمشق الأمم المتحدة تعلن تعليق جميع تحركات موظفيها الرسمية في مناطق سيطرة الحوثي مكتب مبعوث الأمم المتحدة يكشف عن لقاء مع وفد سعودي عسكري لمناقشة وقف اطلاق النار باليمن وتدابير بناء الثقة من هي الدول التي أصدرت حتى الآن قرارات عقابية بحق الحوثيين في اليمن؟ من هو ماهر النعيمي الذي عاد لسوريا بعد غياب 14 عاما
مِّنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ ۖ فَمِنْهُم مَّن قَضَىٰ نَحْبَهُ وَمِنْهُم مَّن يَنتَظِرُ ۖ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا". صدق الله العظيم.
رحل عن دنيانا الفانية اليوم فارس آخر نبيل وأصيل من جيل لم يتبق منهم إلا القليل... ذلكم الجيل الراقي في فهمه، الرائع في عطائه، العظيم في تحمله...
توفي أستاذنا وشيخنا محمد علي إسماعيل أستاذ المعلمين، ورفيق المصلحين... و هو هو، رحمة الله عليه، كما عرفته باكرًا "نقي السريرة، باسم المحيا، حيي التعامل، حلو المعشر، وهو هو كذلك القوي في العزم، الوفي للعهد، الشديد في الحق ولو على نفسه والأقربين".
له في كل مكان بصمة خير، وفي كل مسئولية تأثير وحسن تدبير … كان "وجيهًا.. بريئًا عفيفًا طاهرًا حليمًا"، دأب على جمع الناس على فعل الخير والإحسان، شد عزائمهم في الصبر على المحن والابتلاءات.. قؤول لما قال الكرام فعول.. أحببناه... وتتلمذنا على يديه... وتعلمنا من أدبه الجم وخلقه المتين.. ولا نزكي على الله، والله حسيبه.
أتقدم بخالص التعازي وصادق المواساة إلى جميع أفراد أسرة الفقيد الكبير وأبنائه الأخوة الدكتور نبيل وطارق وعمر وصلاح.
رحمه الله رحمة الأبرار وغفر له.. وأسكنه فسيح جناته، وألهم أهله وذويه وتلامذته ومحبيه الصبر والسلوان.. عظم الله أجرنا جميعا، وأحسن عزاءنا، وجبر مصابنا، وألحقنا وإياكم به بعد عمر مديد في طاعة الله غير مبدلين ولا مفتونين..
* من منصة الأستاذ سعيد ثابت على الفيسبوك