آخر الاخبار

لقاء قبلي واسع لأبناء وقبائل شرعب بشأن ماتعرض له مدير وكالة سبأ بمأرب جرائم متصاعدة في إب.. حرائق حوثية تلتهم سيارة مغترب وأحد الشقق التي يسكنها نساء وأطفال دعم سياسي امريكي من إدارة ترامب لرئيس الوزراء احمد بن مبارك رئيس هيئة أركان الجيش السوداني يعلن عن نصر استراتيجي من مقر القيادة العامة...ويكشف عن نقطة تحول حاسمة للشعب السوداني مأرب: ندعوة تدعو إلى تشكيل لجنة وطنية للحفاظ على الهوية اليمنية وتحصين ألأجيال شاهد: القسام تستعرض غنائم من سلاح النخبة الإسرائيلية في منصة تسليم المجندات الأسيرات وإسرائيل تعتبر الأمر ''إهانة'' عميد الأسرى الفلسطينيين يرى الحرية بعد 39 سنة في سجون الإحتلال.. من هو وما قصته؟ الحكومة اليمنية تعلن جاهزية الموانئ المحررة لاستقبال جميع الامدادات التجارية والإغاثية والخطوط الملاحية غوتيريش يوجه دعوة للحوثيين ويدين بشدة اعتقال 7 من موظفي الأمم المتحدة تفاصيل اعلان الصليب الأحمر الإفراج عن عشرات المعتقلين كانوا في سجون الحوثي.. هادي الهيج: ''المفرج عنهم أناس اعتقلوا من البسطات والشوارع''

الغطرسة الايرانية والمنهجية الهمجية
بقلم/ علي عبدربه السيفي
نشر منذ: 13 سنة و أسبوعين و يومين
الأحد 08 يناير-كانون الثاني 2012 07:50 م

الغطرسه الايرانية والمنهجية الهمجية الايرانية الطائفية والدعم اللوجستي السياسي للمنظمات الطائفية والاستراتيجية الايرانية في اليمن منعطف خطير وأمر لايستهان به والتكتيك البروفايلي والنهج الديموقراطي للسياسه الايرانية في التضاريس المناخية اليمنية تجعل رياح التعرية الجغرافية والرياح الصحراوية تغير خارطة الاجواء اليمنية المدنية والعسكرية هناك منظمات مرئية وافكار تشددية عشوائية حزبية. على بساط هذا المناخ تود العصف باليمن وتريد. اليمن يصبح سفارة فيدرالية للخدمه الشؤن السياسية الايرانية بل ويصبح اليمن من ضمن سياسه الإيرانيون لبسط نفوذهم البحري والمهني والسياسي !!

طيب لطالما نحن مستهدفون كعرب أنا لم أرى اي انتهاجات سياسية تجاه الغطرسه الايرانية ولم ارى اي تحرك قومي عربي اذا لم يكن هناك توازن سياسي عسكري فالمشكله ليس لها حلول والمثل يندرج في الدولتين الباكستان والهند عندما استقلت الباكستان من غريمها التقليدي وجاتها اللدود الهند.

كان هناك في اولويات السياسه العسكرية الباكستانية مشروع المفاعل النوي وحققوه بقياده الداهية والعالم الننوي((عبد القديرخان)

هذا بفضل العمل الجاد ولو لم يكن هناك توازن عسكري ربما الباكستان انتهت خاصه في ظل الأزمات التي تمر بها !!

والسؤال الذي واضع نفسه على أعتاب القومية الوطنية لدى الشعب اليمني والمسؤلين هل اصبحت الاراضي اليمنية حقول زاعية لنبت السموم الإيراني وهل اصبحت البلاد قابله لتخصيب اليورانيوم الإيراني الطائفي واصبح المسولون في الحكومه يجيدون تطبيق. نعم للتهاون ومرحبا باالمساومات والمزايدات الفكرية ونعم للتعددية الحزبية المنبوذه اجزم بان كلا مسول على كل مايحصل من مشاكل في صعده وظلم واستبداد ومعادلات التهاون جعلت الوطن يزع. اشجار غريبه التركيب والشكل على مناخنا الجغرافي!

أكاد اقول بمعادله رياضية فلسفية بان اليمن اصبحت تشابه الدوري الفرنسي للتخصيب والتفريخ والعقود الاحترافية. في هذا المناخ الرياضي متداوله بورصتها تحت رعاية سماسره ومكاتب تعاقدات خارجية أليس. هذا المثل ينطبق على مانراه ونسمع فية !

الاجتهاد عامل مهم في النهج السياسي والتمركز الجيد لحفظ حقوق هذا. البلد فلو لم. يكن هناك تهاون لماحصلت المشاكل هي ليست مشاكل عبرية اصطناعية بل مشاكل واقعية مرئية ونحن مسولون عن كل مايحصل وماحصل حتى المياه البحرينه اصبحت محطه عبور والدليل انتشار الصوماليين ودخولهم الوطن دخول غير شري وقانوني ناقلين الامراض المعدية والمشاكل الوبائية تجاه الشعب!

اقدر اقول نحن يمنين عريقين اصاله لكن ماذا حصل ارى ان ثقافه العراقه الوطنية عندنا بورصه مؤشرها احمر واصبحوا الناس قابلين للمزايدات المالية حتى ولو على حساب وطن له وزنه الجغرافي أليس هذا من اسباب الفقر وانتشار البطاله بشكل تصاعدي في شعبنا اقسم ان كل امراض الوطن هي الفقر ! الفقر هو من يزيح القومية الوطنية ويبعد عن المواطن ثقافه حبه لوطنه ويجعله في مفترق طرق وهذا هو المنطق بعينه !

وموضوع اخر هو النزوح التجاري من الكوارد الراسمالية اليمنية حسب تصنيفي وجدت ان التجار اليمنيون تركو الوطن حاملين روس أموالهم للخارج والهدف لان الخارج هناك تعزيز تجاري وحركه اقتصادية عالية تجعل التاجر يرا ان هذه الاجوا التجارية تشجعه لتطوير نفسه والإبحار في عالم البزنس أقسم لو كان هناك تعزيز اقتصادي في اليمن ع مستوى العمله والأمن وحركه التجاره في اليمن لم حصل ذلك النزوح الكبير من تجارنا من المسولون عن هذه المنعطف التجاري ولكن هذا حصل واستفادوا الاخرين من الراسمالية والحركه التجارية في دول اخرى نسال الله السلامه ودمتم في أمان الله. !