بعد وصول ترامب للرئاسة.. مجلس الشيوخ الأمريكي يعرقل مشروع قانون لمعاقبة المحكمة الجنائية الدولية الجيش السوداني يقترب من القصر الرئاسي وسط انسحابات مستمرة لقوات الدعـ ـم السريع مقـ ـتل أشهر القادة الميدانيين التابعين لقوات الدعم السريع محافظة أبين كيف تحولت الى مسرح للصراعات ودومات العنف .. تقرير ميداني يجيب على التساؤلات افتتاح مركز رعاية وتأهيل للأيتام بمأرب بتمويل كويتي تعديل جديد في توقيت ''ساعة يوم القيامة'' 13 ألف جريمة تم ضبطها: الداخلية اليمنية تستعرض إنجازاتها خلال 2024 تحطم مقاتلة أمريكية "إف 35" في ألاسكا ونجاة الطيار (صورة) السعودية تسمح للأجانب في الإستثمار بمكة والمدينة أحمد الشرع يطلب من روسيا رسميًا تسليم بشار الأسد
ياعيد سافر في أحزاننا الوطن
والقتل والقصف والأشلاء والكفن
لا تأملن لأفراح هنا سكنت
فالذبح في أجسادنا يحلو له السكن
ياعيد لا تأتي فكل القاتلون هنا
لو يقتلوك سيرثي قتلك الزمن
لادين يردعهم عن أي مذبحة
لوكان يأمرهم في ذبحنا الوثن
فلسوف تذهل إن أدركت قصتنا
فالقاتل النذل بالأرواح مؤتمن
من قوتنا بات يزبد خلف أسلحة
كي نستكين لليل فيه نتمهنوا
هذا لأنا رفضنا حكم طاغية
لثلاثين عاما من الإذلال نرتهنوا
ضاقت بنا كل حال لست تعرفها
للأخرين غدونا قصة تهن
الهدم للأرض والإنسان غايته
والعز للفرد مهما كلف الثمن
تاريخنا كيف يجرؤ أن يبدده
ذاك البليد فيخبواهاهنا اليمن؟!!
إنا لأحفاد مجد ليس ينكرنا
إلا بليدين من طيغانه سمنوا
كأنه المجد لم نرقى به أملا
فالكذب والمكر من أفعاله حزنوا
لا شيء غير خداع راح يسحقنا
بالوهم والزيف تجثوا فوقنا الفتن
ياعيد غادر وأخطب في حجيج منى
منهم دعاء ففيه الدم قد حقنوا
للعيد تعلم كم تشتاق أنفسنا
لكن أرواحنا ضاقت بها المحن.