الرئيس العليمي يتحدث عن الخيار الأكثر ضمانًا لتحقيق السلام في اليمن وأهمية القرار الأمريكي الأخير ضد الحوثيين العثور على اللاجئ العراقي الذي أقدم على حرق القرآن مقتولاً داخل شقته في السويد الكشف عن شروط جديدة أمريكية لأردوغان مقابل سحب القوات الأمريكية من سوريا من أمام منزل السنوار… حماس تطلق سراح 3 أسرى مفاجأة كبيرة..الكشف عن راتب نيمار في سانتوس البرازيلي أول زعيم عربي يصل سوريا بعد سقوط الأسد قرارات ثورية جديدة في سوريا ... منها حل البرلمان والجيش والأجهزة الأمنية وإلغاء العمل بدستور2012 الدفعة الثالثة من الأسرى الفلسطينيين تكسر القيد خلال ساعات الشرع رئيساً انتقالياً لسوريا... وإلغاء الدستور وحل مجلس الشعب السفير السعودي يناقش مع سفراء الاتحاد الأوروبي لدى اليمن جهود السلام
محافظون بلا محافظات عالة على الوطن.. أزمة حقيقية موازنات ضخمة بلا ميزان عادل ،بلاعمل، او قدرة على فعل شيء يُذكر،..
وجودهم خسارة وطنية ضخمة ، الغالبية من الناس لا يعرفون شيئًا عنهم باستثناء محافظتين أو ثلاث بسبب اختفائهم، وعدم وجود أي دور محوري وحقيقي لهم على ساحة محافظاتهم التي ترزح تحت سيطرة المليشيا الحوثية منذُ أكثر من ثماني سنوات.
محافظون يشكلون أزمة وكارثة للمواطن الذي يعيش ظروفًا معيشية صعبة للغاية ،وليس غريبا ان نسمع بعض هؤلاء العالة يشكون من خصم مخصص المواد القرطاسية، ولم يعد مضحكا شر البلية في هكذا عاهات.
اقتصر دور بعضهم على نشر فيديوهات عن المعارك العسكرية والتي تكشف مسرحيات تواطؤ التحالف او الشرعية مع ميليشيا الحوثي حسب زعمهم وبعض المحافظين اصبحوا ناشطين في منصة تويتر بدون هدف ولا قضية واخرون للتهاني والتبريكات .
لم يستطيعوا تشكيل أي مقاومة حقيقية لمواجهة الانقلاب الحوثي وهذا ما يؤخّر حسم المعركة العسكرية ضد الميليشيا في محافظاتهم، والانجاز الوحيد لهم هو استغلال مناصبهم لنهب الميزانيات ، واستخدام نفوذهم في تعيين أبنائهم وأشقائهم واقاربهم في مناصب أمنية وعسكرية، إلى جانب نهب المال العام. الخلاصة ..
محافظوا المحافظات الواقعة تحت سيطرة الحوثيين يعيشون حياة الخلود،آمنون جدا...
واثقون بأن تغيير لن يمسهم لأنهم خارج طائلة الحياة والحساب . وانا لله وانا اليه راجعون