الرئاسة تبارك التوقيع على اتفاقية مالية ستعيد اطلاق التمويلات والمشاريع الكويتية في اليمن
منظمة رصد تكشف تفاصيل مأساوية لقصة أسير توفي تحت التعذيب في سجون مليشيات الحوثي
مصر تتحرك لحشد رفض عربي ضد خطة ترامب وتنسق مع 11 دولة لمواجهة مخطط التهجير
أول رد من الأمم المتحدة على العقوبات التي فرضها ترمب على المحكمة الجنائية الدولية
عاجل :وفد رفيع من حركة حماس يصل طهران ويلتقي خامنئي
شاهد مسلسل المنظمة الحلقات مترجمة للغة للعربية..
جرائم الموت تحت التعذيب في سجون مليشيا الحوثي الإرهابية.
شركة الغاز تُطمئن المواطنين في 3 محافظات
الأرصاد تتوقع طقساً معتدلاً إلى بارد بالمناطق الساحلية والقريبة منها وشديد البرودة بالمرتفعات الجبلية
بيان لحزب الإصلاح بمحافظة مأرب يطالب الرئاسي والحكومة بمعالجات عاجلة يلمس المواطن أثرها
(1)
جدد الكاتب المخضرم المصري محمد حسنين هيكل بتعريفه للثورة اليمنية انها ثورة قبيلة بالدرجة الاولى بمعنى ان القبيلة انقلبت على الرئيس السابق صالح او كما يحلو للبعض تسميته بالمخلوع
وأنا اسميه الرئيس المنزوع الملك والسلطة والحكم والقوة وتريد ان تحل محل الدولة .
وماعلم هيكل ان القبيلة في النظام السابق هي التي كانت تحكم وتأمر وتحبس وتنهب والنظام السابق سخر لها كل الإمكانيات واعظاها جميع الامتيازات في داخل البلاد مقابل( مشي أموري امشي أمورك او ضوي لي اسرج لك )فكانت الكارثة والمصيبة التي مازلنا نتجرعها الى اليوم
دولة تدار بطريقة بدائية فتغيرها يحتاج الى الكثير من المراحل وتجاوز العديد من العقبات .
(2)
نرحب بكل الانتقادات التى توجه للثوار والأحرار ممن ضحوا وقادو وشاركوا في مسيرات الثورة اليمنية في مراحلها المختلفة بكل أطيافهم وفئاتهم وانتمائهم .
فلا يستقيم العمل الثوري الا بالنقد والتقويم وهيكل من المخضرمين وممن يعلم بالأوضاع السياسية للبلدان العربية وان كان كلامه جارحا إلا انه في المكان السليم لان الثورة اليمنية تمر هذي الأيام بمخاض عسير وأخشى ممن يقتاتون الحرام باسم الثورة والثوار .
(3)
ليعلم هيكل وغيره ان القبيلة من لبنات المجتمع اليمني ويفاخر اليمنيون بانتمائتهم القبلية فلا ضير ان تشارك القبيلة في الثورة والسعي لتحقيق أهداف الثورة بل لابد من قبيلة تساند وتحمي وتنصر وتمنع .
فألاهم ان لا تقدم المصالح القبلية على مصالح البلاد
وان لا تدار الدولة بعقلية مشائخ القبائل .
وان لايستغل البعض ممن ساندوا الثورة نفوذهم القبلي في تمييع الثورة وتضييع أهدافها لصالح رغباتهم .