مجلس شباب الثورة: 11 فبراير لم يكن مشروعا عائليا ولا مناطقيا بل مشروع وطني مستمر والاستبداد إلى زوال مهما طال أمده
عاجل : المملكة الأردنية تلغي اتفاقية وقعتها مع المليشيات الحوثية بعد اكتشاف انتحال قيادي حوثي هوية الشرعية
حفل تكريمي ل 800 طفل وطفلة من المشاركين في مشروع النور المبين للحافظ الصغير على المسرح السبئي بمحافظةمأرب
الجيش الوطني يفشل كافة عمليات التسلل الحوثية بمحافظة مأرب ويكبدها خسائر في القوة والعتاد.
مركز البحر الأحمر للدراسات السياسية والأمنية يدشن موقعه الإلكتروني الجديد
طهران تخشى الضغوط القصوى لترامب وتعلن استعدادها للتفاوض مع واشنطن بشرط واحد
الموقف السعودي الرافض لتهجير الفلسطينيين وأثره على التطبيع
الدولار يقترب من 2300.. آخر تحديث بأسعار الصرف مساء اليوم
وزير الاوقاف بمكة المكرمة يكرم المشاركين في المسابقة القرانية للعسكريين بالسعودية
حزب الإصلاح: ''ثورة 11 فبراير نجحت في تحقيق انتقال سلس للسلطة وما حدث بعدها انقلاب''
*عن دنيا الوطن
خلفت ظروف الاحتلال الأمريكي الغربي للعراق والاضطرابات السياسية هناك ظروفا مأساوية خطيرة نجم عنها انضمام مئات الآلاف من النساء لطابور العوانس، هذا بخلاف ملايين المطلقات والأرامل.
وكردة فعل لهذه المأساة، دعا عدد من منظمات المجتمع المدني العراقي وبعض عضوات مجلس محافظة الأنبار الرجال العراقيين المتزوجين والشبان في المحافظة المضطربة إلى القبول بمبدأ تعدد الزوجات، بهدف المساعدة على خفض نسبة النساء المطلقات والعوانس والأرامل، بحسب التقرير الذي كتبه الصحفي عثمان المختار ونشرته صحيفة "العرب "القطرية.
وجاءت الدعوة بعد تسجيل منظمات المجتمع المدني في الأنبار أرقاماً مخيفة في عددهن تصل لأكثر من 130 ألف امرأة، وقالت رابعة محمد النايل، عضو مجلس محافظة الأنبار: "إن الدعوة لتعدد الزوجات لا تأتي من منطلق إسلامي فقط، وإنما لأسباب اجتماعية وإنسانية، تتمثل في محاولة إيجاد حياة جديدة لتلك الشريحة التي فقدت الزوج أو تقدم بها العمر وظلت في بيت شقيقها أو والدها دون زواج، فضلاً عن إفرازات الأوضاع الأمنية والتفجيرات وما خلفته من مآسٍ".
وتابعت "هناك حوافز مادية للرجال لهذا المشروع، وهي تقديم ألفي دولار أميركي للرجل الذي يتزوج بواحدة من المطلقات أو الأرامل أو العوانس، و5 آلاف دولار للذي يتزوج بالثالثة أو الرابعة؛ للمساعدة على سد تكاليف الزواج ونفقة العرس".