لماذا ساعدت الصين الحوثيين سراً في الهجمات على سفن الغرب بالبحر الأحمر وماهي الصفقة بينهما .. تقرير أمريكي يكشف التفاصيل تقرير أمريكي يتحدث عن دعم الصين للحوثيين ظمن خيارات الشراكة الناشئة بين بكين وطهران ... ومستقبل علاقة الحزب الشيوعي بعمائم الشيعة الاحزاب السياسية بالبيضاء تطالب المجتمع الدولي ومجلس الأمن بضرورة التدخل العاجل نجاة شيخ قبلي كبير من عملية إغتيال بمحافظة إب ... وانفلات أمني واسع يعم المحافظة في ظل مباركة مليشيا الحوثي عاجل: حرب ابادة في الحنكة بالبيضاء.. مليشيا الحوثي تقتحم المنطقة والأهالي يناشدون الرئاسي والمقاومة وقوات الشرعية برشلونة وريال مدريد وجهًا لوجه في الجوهرة المشعة (توقيت الكلاسيكو) موقف أمريكي من هجوم الحوثيين وقصفهم منازل المواطنين بمحافظة البيضاء أول زيارة لرئيس حكومة لبنانية إلى سوريا منذ الحريري 2010 اعلان حالة الطوارئ القصوى في لوس أنجلوس والحرائق تلتهم المدينة- صور زحام شديد في منفذ الوديعة ومئات الأسر عالقة هناك
رائدة العمل الخيري في اليمن
الناشطة الاجتماعية فاطمة العاقل، رئيسة جمعية الأمان للكفيفات، فقدت بصرها وهي في سن الجامعة في جمهورية مصر العربية، نتيجة إصابتها حينها بصداع شديد، وهو ما أدى بعد ذلك إلى فقدانها نور بصرها، وهو ما دفعها لإنشاء مؤسسات خيرية لمساعدة الكفيفات.
واستفادت من الوضع المادي لأسرتها فعملت على انتشال الكفيفات من الجهل والعادات التي كانت ترافق الكفيفات اليمنيات.. عاشت العاقل مع أسرتها في القاهرة بدولة مصر منذ كان عمرها 6، وحصلت على ليسانس آداب من جامعة القاهرة، ودبلوم دراسات إسلامية من جامعة الأزهر، ودبلوم عام تربية من جامعة صنعاء، بدأت عملها الخيري في مركز النور للمكفوفين بالقاهرة 1986م - 1992م، ثم عادت لليمن بعد 27 عاما من سكنها في مصر، ورأست جمعية المكفوفين في العام 1993م، ثم فتحت أول مدرسة للكفيفات عام 1995 في اليمن، وقامت بعمل أول طباعة للخط البارز لجميع المناهج من الابتدائي إلى مرحلة الثانوية.. وافاها الأجل بداية العام 2012.
وقد شغلت العاقل:
- منصب رئيس الجمعية اليمنية لرعاية وتأهيل المكفوفين 1992-1998م.
- مديرة معهد الشهيد فضل الحلالي للكفيفات من عام 1995م- 2012م .
- مؤسِّسة ورئيس جمعية "الأمان" لرعاية الكفيفات 6/6/1999م.
- مؤسِّسة ورئيس مؤسَّسة "خذ بيدي" الخيرية التنموية منذ العام 2010م
- رائدة في الأعمال الخيرية والاجتماعية، مدربة واستشارية لمنظمات المجتمع المدني.