الإتحاد الأوروبي يمدد مهمة إسبيدس في البحر الأحمر عامًا آخراً
النائب عيدروس الزبيدي يلتقي المدير العام التنفيذي للشركة اليمنية للغاز
توكل كرمان خلال مؤتمر ميونخ للدفاع والأمن : التخلص من ميليشيات الجنجويد والميليشيات العابرة للحدود ضرورة عالمية
15 قاضية يمنية يتخرجن من برنامج شريكة حول إدارة العدالة الفاعلة وتأهيل القيادة النسائية في القاهرة
ما هي تأثيرات تصنيف واشنطن الحوثيين منظمة إرهابية على السلام باليمن؟
قبائل غرب صنعاء تؤكد جاهزية رجالها لخوض معركة التحرير الفاصلة واسناد القوات المسلحة (صور)
توجيهات رئيس لبنان للجيش لردع فلول حزب الله بعد أحداث شغب عارمة
العليمي يلتقي في ميونخ مبعوث واشنطن السابق لدى اليمن ويدعو المجتمع الدولي الالتحاق بأمريكا في قرار تصنيف الحوثيين
الدفعة الأكبر ضمن صفقة تبادل الأسرى بين حماس وإسرائيل.. تفاصيل
الحوثيون على غرار حزب الله.. مجلة أمريكية: ''اغتيال زعيم الحوثيين لن يكون كافيًا لهزيمتهم''
في ظاهرة يراها البعض طريفة وغريبة في نفس الوقت، بدأ شباب من منطقة عسير بالسعودية في إطلاق أسماء غريبة على بعض الملابس التي يرتدونها، مفسرين ذلك بأنه من باب التميز وركوب الموجة الشبابية الحالية، وفي إطار هذه "التقليعة" الجديدة ظهرت أنماط جديدة من السراويل أطلق عليها اسم "سامحني يا بابا"، وتباع في المراكز
التجارية الشبابية تحت هذا الاسم.
وعن هذا النوع من السراويل قال عادل مكي (صاحب أحد المراكز الشبابية في خميس مشيط) إن المقصد من الاسم هو الاعتذار المباشر كون البنطال غريبا في شكله، وقد وضع السحاب من خلف بدلا من الأمام، ويضيف "هذا التصميم يلقى رواجا كبيرا، وعرف بهذا الاسم، وانتشر بسرعة كبيرة، ويحضر لنا الشباب يوميا ويطلبونه بهذا الاسم"، وذلك وفقا لما ورد في صحيفة "شمس" السعودية الجمعة 15-2-2008.
وأشار سعد الشهري إلى أنه يفضل لبس آخر موضات البناطيل المنتشرة بين الشباب، وهو لا يتأخر في ارتداء أشهرها من باب المفاخرة بين زملائه، ويكشف أن هناك أسماء أخرى لموديلات جديدة منها "طيحني" الذي يقول إنه خسر أخيرا أمام "سامحني يا بابا".
وأضاف عبد الله العامري أن الأسماء الغريبة ليست خاصة بالشباب فقط، فقد ظهرت موديلات نسائية جديدة تطلق عليها أسماء "هاي مامي" وغيرها من الأسماء التي يقصد منها لفت الانتباه مما يزيد من حجم مبيعاتها.
وفي قصة أخرى تتعلق بالملابس أيضا، ذكرت نفس الصحيفة أن زوجا سعوديا وضع حدا لتعنت زوجته وإصرارها على شراء فستان غير محتشم، رغم اعتراضه، بتطليقها ثلاثا داخل المحل المخصص لبيع الأزياء النسائية.
وفي التفاصيل أن الزوجة كانت تريد شراء فستان لحضور إحدى المناسبات، وعندما فحص الزوج الفستان وجده فاضحا وغير محتشم ولا يستر إلا جزءا بسيطا من الجسم، فطلب من زوجته تغيير الفستان.
لكن الزوجة أصرت عليه وتصاعد الخلاف حتى وصل الأمر إلى الاشتباك بالأيدي على مرأى ومسمع من الزبائن، وحاول البائع التدخل لفك الاشتباك في الوقت الذي بادر الزوج بالصراخ قائلا في وجه زوجته "أنت طالق"، عندها انهارت الزوجة وبدأت في الصراخ والبكاء