حماس تسلّم رهينتين في رفح وتستعد للإفراج عن 4 آخرين بمخيم النصيرات
سامسونج تضيف ميزة حل المسائل الرياضية إلى تطبيق الملاحظات
آيها العلماء: بيومين فقط الذكاء الاصطناعي يحل ما عجزتم عنه لـ 10 سنوات!!
العملات المشفرة تتكبد خسائر بعد تعرض منصة تداول للاختراق
ما هي المعادن الأرضية المهمة في أوكرانيا التي يريدها ترامب ؟.. تفاصيل
العليمي يدعو الجيش اليمني إلى تصعيد الموقف ضد الحوثيين
حماس تعلن تسليم رفات الرهينة الإسرائيلية شيري بيباس
ترامب يخسر معركته الأولى.. الاقتصاد الأمريكي يتهاوى
البنك المركزي الأوروبي يعلن عن أكبر خسارة على مدار تاريخه
هل تستطيع أوروبا الدفاع عن نفسها بدون دعم أميركي؟
الشعب اليمني أكثر شعوب العالم العربي فقراً حسب إحصائيات الأمم المتحدة لكن المفارقة العجيبة أنه أكثر الشعوب العربية يشارك في خدمة الرسائل القصيرة (ٍ SMS ) التي ترسل للقنوات الفضائية حتى إنهم بزوا نظرائهم الأثرياء جدا في دول الخليج العربية فضلا عن باقي الدول العربية والتي آخرها المغرب ومما يدلل على قولي هذا هو تربع اليمن على الخليج في مسابقة نجم الخليج لسنتين متتاليتين رغم أن المنافسة كانت خليجية وعربية واسعة وأكبر معيار للفوز في مثل هذه المسابقات كما يعلم الجميع هي نسبة التصويت للمشارك عبر خدمة الرسائل القصيرة وكنتيجة لهذه المقدمة فإني أقترح على اللجنة العليا للإنتخابات فتح باب الإقتراع لليمنيين بشكل عام و للمغتربين منهم بشكل خاص باستخدام خدمة الرسائل القصيرة ( SMS ) بحيث يخصص ريع هذه الرسائل لشهداء الثورة اليمنية وجرحاها
ولأني متأكد أن اللجنة العليا للإنتخابات قد تبدي إعتراضها على الفكرة بحجة أنها لا تتوافر فيها المعايير المطلوبة للمشاركة في الإنتخابات كاحتمال ان يكون المقترع (الجوالي : من الجوال ) صوماليا أو هنديا أو سعوديا ليشوش على العملية الإنتخابية , أو أن يكون المقترع لم يبلغ السن القانونية , أو غير مسجل في الكشوف المعتمدة , أو أن يكون المقترع ميتا و يستغل أحد الورثة الأمر فيتبرع بألف رسالة نيابة عن الميت لينال مورثه شرف المشاركة في إنجاح الثورة ... والجواب على مثل هذه الإعتراضات يسير وسهل جدا فمثل هذه الإعتراضات قد تكون سببا لإعتماد الفكرة لا لرفضها حيث ومن المعلوم قطعا فوز المرشح التوافقي الوحيد المناضل عبدربه منصور هادي وعليه فعملية التصويت تحصيل حاصل وعليه فالزيادة في عدد الأصوات ( الرسائل الخلوية ) بحق وبغير حق في صالح المشروع وهو دعم أهالي شهداء الثورة وجرحاهم .
أخشى ما أخشاه ان تمتد يد الفساد إلى هذا المشروع فيما لو طبق لذلك نتمنى عرضه على السيد جمال بن عمر ليرفع به تقريرا إلى مجلس الأمن ويلحق بالآلية التنفيذية المزمنة ..