وفاة امرأة بانفجار لغم في مديرية نهم ومنظمة شُهود تحمل الحوثيين المسؤولية يوتيوبر مصري يكشف لحظات الرعب وتفاصيل إختطافه من قبل مليشيات الحوثيين الإرهابية قائد عسكري يتفقد جبهات محور الباحة بين تعز ولحج إيران حول قدرتها على تصنيع النووي: ''آية الله أفتى بحرمة ذلك'' عاجل: بيان عربي يرفض تهجير الفلسطينيين ويشدد على ضرورة الإنسحاب الكامل للإحتلال من قطاع غزة المغرب ترفع عدد المنح الدراسية للطلبة اليمنيين النشرة الجوية: توقعات الطقس في اليمن خلال الـ 24 ساعة القادمة شرطة محافظة مأرب تكشف حقيقة اعتداء عناصرها على تجمع لجرحى الجيش تشكيل تحالف عسكري جديد خلال أسابيع وحل جذري.. الكشف عن خطة أمريكية قادمة تستهدف ضرب الحوثيين عشبة المعجزات منتشرة بقوة دون أن يدرك أحد حجم قيمتها الثمينة جداً
بعكس ما تبنى عليه الدول الطبيعية في كافة أنحاء الأرض ألا وهو احترام المواطن وتسخير كافة السبل حتى يصل الى حياة أفضل ...هذه القاعدة هي ما يجعل شباب اليمن يحلمون بالهجرة إلى أمريكا أو إحدى الدول الأوروبية لعلمهم من خلال التجربة بلا شك أن ما يجده المواطن الأمريكي والأوروبي من أحترام وتقدير ليس فقط في وطنه وإنما في سائر اقطار العالم لا يوازيه الا احتقار الحكومات العربية لشعوبها ولمواطنيها على وجه الخصوص( اليمن) مما لا يدع له أي احترام في الأقطار الأخرى ...
مازلنا نتابع زحف اليمن في محاولة درك الفساد المتفشي فيها محاولين أن نجد مبررات منطقية لهذا التدني الإداري .
ولكنني وصلت لقناعه ... دعوني من الترهات ومن المفاسد الوطنية التي أنتم بصدد اقتلاعها ... ولإبداء معكم من سفاسف الأمور التي لا يلتفت لها كثيرون مثل الفساد الإداري في جامعة صنعاء صبرنا كثيراً على النظام القائم في جامعة صنعاء من تدني في مستوى التدريس تدني المستوى المهني لأساتذة الجامعة ... ولكني ظننت أن أربعة أعوام مرت وانتهينا من المشاكل ولكن اكتشفت أني مخطئة فمازالت السنة الخامسة تمر ببطء في معاملات روتينية مملة تأخذ من وقت الخريج وجهده وتعطل مصالحة وبالرغم من ذلك إلا أنه بعد انقضاء شهرين في المعاملة قد يقوموا العاملين في الجامعة بإضاعة أوراق المعاملة مما يدل على استهانتهم به وعدم احترامهم له وتهاونهم في أداء الواجب ( طالما لا حسيب ولا رقيب ) أو قد تكون هذه الطريقة وسيلة لسلب الطالب بضعة مئات إذا أراد للمعاملة أن تكمل ...كما يحدث في كلية الإعلام فل وكان هناك القليل من الاحترام للطالب أو حتى للشعب اليمني والمواطن لقدروا أننا خريجو كلية الإعلام قادة رأي وبيدنا سلاح القلم وليعاملونا كما يجب ولكنهم يضربون بنا عرض الحائط و(طز) في المواطن اليمني ما دامت البلد بلد الحزب الحاكم...
مازلنا نعامل على الشهادة ولكن الطابعة كلية الإعلام عاطلة عن العمل مثل غالبية الخريجين ... أكثر من شهرين والطابعة لا تعمل عقلية إدارة الكلية لم تسعفهم للوصول الى حل إما إصلاح الطابعة أو شراء طابعة جديدة أقول لهم أخذتم من كل خريج 4900 ريال مقابل الشهادة لم نسأل أين ذهبت الأموال ولكن إذا فرضنا كأمل عدد للخريجين 200 طالب فهذه 980,000 ريال الله أعلم أين تذهب سنغض الطرف عنها وندعي إننا لا نعرف إذا أخذتم منها فقط 50 الف واشتريتم بها طابعة جديدة وهذا حل ما نطلب .