آخر الاخبار

ترامب يخسر معركته الأولى.. الاقتصاد الأمريكي يتهاوى البنك المركزي الأوروبي يعلن عن أكبر خسارة على مدار تاريخه هل تستطيع أوروبا الدفاع عن نفسها بدون دعم أميركي؟ عاجل .. توجيهات عسكرية مشددة من رئيس مجلس القيادة الرئاسي لوزير الدفاع ورئيس هيئة الاركان ..تفاصيل عاجل : وفد حوثي يسافر سراً للمشاركة في تشييع حسن نصر الله ووفد أخر يغادر مطار صنعاء يتم الإعلان عنه.. إستياء واسع لحلفاء المسيرة .. جناح إيران يتفرد بكل التفاصيل احتشاد قبلي مُهيب بمأرب.. قبائل مذحج وحمير تُعلن جاهزيتها الكاملة لمواجهة مليشيا الحوثي وتدعو التحالف العربي لمواصلة الدعم العسكري وتطالب الشرعية إعلان معركة التحرير بيان توضيحي عاجل لشركة الغاز اليمنية حول الوضع التمويني وحقيقة تهريب مادة الغاز إلى الخارج الشركة المالكة.لفيسبوك وواتساب وانستغرام تعلن عن نشر أطول كابل بحري بالعالم.. يربط القارات الخمس؟ خفايا وأطماع مواجهات نارية في الدور الستة عشر في دوري أبطال أوروبا قرعة دور الستة عشر للدوري الأوروبي لكرة القدم

رجاء الحكمي ..والعيد ..وظُلم القضاء
بقلم/ إبراهيم النزيلي
نشر منذ: 12 سنة و 3 أشهر و 17 يوماً
الأحد 04 نوفمبر-تشرين الثاني 2012 11:26 ص
  إلى سُلافه الشموخ

التي تخلّقت من الشفْقْ

ولوعه الجراح والأرقْ

يابنت سعدٍ(1) والفتوح

والطُهر والعفاف

والصبر والجِراح

ونفحه العبقْ

*******

تُهدي قلوبنا- رجاء-

الودّ ..والتحيه

والفخر للطهوره العصيه

وفي حمى أعراضنا ..سنُعلن الولاء

وجميعنا سنحمل القضيه

حتى مخاض فجرك الطهور

ويرحل الضلال

ونعُلن الجلاء من ضلاله القضاء

وينجلي الغسقْ

******

فلا منال من أبى شموخكِ

أو ثوبكِ الطهور

إن بقى بكِ رمقْ

ومخلب الحديد ..إن يحوط خصركِ

ورقْ

********

يامرتع الإباء

وبيرق المصير

والمسلك الذي.. لدربهِ نسير

لوحده القلوب والمشاعر

وصحوه الضمير

للوعه الحنين ..ورعه النمقْ

لأن فيكِ ..دروبنا توحدت

لإنكِ العيون

لإنكِ الحدقْ

لن تنثني هاماتنا

ولن ينال مننا الفجور

لا ..والذي خلقْ

......................

1- سعدِ :- نسبه الى جدها الحكم بن سعد العشيره

  
عودة إلى تقاسيم
تقاسيم
خالد محمد الفائشيرئة ثالثة ..!
خالد محمد الفائشي
الشاعر كمال إبراهيمإلى شاعرة ....
الشاعر كمال إبراهيم
قائد الشريفيالغدْرُ و الغدِير
قائد الشريفي
عبده نعمان السفيانيأمير الشعراء والثورة السورية
عبده نعمان السفياني
مشاهدة المزيد