بعد عودته من إيران.. المبعوث الأممي يوصي بمقترحات جديدة عقب الضربات الأمريكية على مليشيا الحوثي
مجلس التعبئة والأسناد يعايد أبطال الجيش والمقاومة المرابطين بجبهات محافظة مأرب
رهينة إسرائيلي أفرجت عنه حماس يطالب ترامب بإنهاء الحرب في غزة
رئيس هيئة الأركان: المرحلة القادمة ستشهد تحولات كبرى والأمم التي يتمسك أبناؤها بالقرآن الكريم هي أمم لا تُقهر
السيسي يشدد خلال اتصال مع الرئيس الإيراني على أهمية خفض التصعيد الإقليمي
رئيس هيئة العمليات يعقد اجتماعًا مع قادة وحدات الحماية للمنشآت النفطية بقطاع صافر
هجوم تركي عنيف على إسرائيل وتل أبيب تصدر بيانا غير مسبوق
مد بحري شديد ومفاجئ ضرب ''ذوباب'' في تعز ومناشدات عاجلة لإغاثة المتضررين
من هو قائد معركة الإطاحة بنظام بشار الأسد؟ الوزير الذي حافظ على منصبه
نتنياهو يضع شروطا لإنهاء وجود الفلسطينيين في غزة.. و حماس ترد
الزملاء في " مأرب برس " تحية وبعد ، فكما وعدتكم فأني أكتب رأيي بموقعكم الرائع في هذه الأسطر .
ستبقى " مأرب برس " بعد انقضاء عامها الأول في عالم الصحافة الاليكترونية شمعة تتوهج بضوء الحرية الصحافية التي ننشدها جميعا في بلادنا ، فالحقيقة تتعرض للمضايقة والحرية في التعبيير تتعرض للاختناق في اليمن ، ومع ذلك روح المقاومة التي تقوم بها مواقع اليكترونية يمنية تظل الشمعة التي تضيء لنا طريق التغيير الذي ننشده .. ويظل موقع مأرب برس من بين أفضل المواقع جرأة في الطرح والنقد المباشر ، ليس لان القائمين عليه يتميزون بشجاعة مهنية عالية ، بل لانهم أبناء لهذا الوطن وشباب ثواق للتغيير للخروج بالصحافة اليمنية من التقليدية الى المهنية والاحتراف المرتبط بتوصيل الحقيقة للقراء ، بعيدا عن حسابات المصالح الشخصية او المحاباة في إخفاء المعلومة عن القراء .. فالمهني الحقيقي هو الذي يسبق المصلحة العامة قبل المصلحة الشخصية .. وهذا ما عرفته عن موقع " مأرب برس " الذي يعكس إصرار الشباب في التغيير، وصمودهم في مواجهة قمع السلطة التي لا تريد الا إعلاما يسبح بحمدها .. أتمنى أن لا يغير موقع مأرب برس مساره كصوت عال للحرية والكلمة الصادقة مهما عانى من مضايقات او تهديد بالإغلاق .. فالقارئ سيتفهم إغلاق موقع رفض الخنوع لأوامر السلطة ، ولكنه -اي المواطن --لن يغفر لموقع قبل الركوع واستسلم للمغريات مهما بلغت المبررات ، وهذا ما لم لا نريده من مأرب برس ولن أتخيله أصلا ، لان" مأرب برس " خرج عملاقا مثله مثل السد العظيم .