سقوط سياسي ودبلوماسي لوزير الخارجية اليمني في سلطنة عمان.. لمصلحة مَن؟ يا وزير الخارجية! الدكتوراه بامتياز للباحث احمد الحربي من الأكاديمية العربية للعلوم الإدارية والمالية والمصرفية بالقاهره اللجنة العسكرية والامنية العليا تلتقي برئيس مصلحة الأحوال المدنية ومدير الحقائب المتنقلة الجيش الوطني بمحافظة مأرب يوجه ضربات موجعة للمليشيات الحوثية.. والطيران المسير يدمر معدات وآليات ثقيلة ويوقع إصابات في صفوف الحوثيين المليشيات الحوثية تصعد عسكريًا على جبهات مأرب وتعز .. تفاصيل البرهان من القيادة العامة للجيش السوداني: التمرد الى زوال والقوات المسلحة في أفضل الحالات تزامناً مع ذكرى اغتياله..صدور كتاب عبدالرقيب عبدالوهاب.. سؤال الجمهورية" اجتماع برئاسة العليمي يناقش مستجدات الشأن الإقتصادي وتداعيات تصنيف الحوثيين منظمة إرهابية الحوثيون ينفذون حملة اختطافات لموظفين أممين في صنعاء والمبعوث يتفاوض معهم في مسقط مطار في اليمن يستأنف رحلات جوية مباشرة إلى مصر بعد توقف دام 10 سنوات
بعد خمسين عاماً من البطش
والفتكِ
والقتل والترويع والهتكِ. .
ألقى زعيم الشعب
خطابه الرنّان :
أيّتها الجُرْذانْ :
شعبي الكريمُ العزيزُ . . المهانْ!
شعبي القويُّ الشجاعُ . . الجبانْ!
إن لم يكن في قلبك حبي
إن لم يكن في نبضك حبي
ويكن في روحك حبي . .
و في لسانك ذكري . .
في كل وقتٍ وآنْ . .
فلا بقيتُ أبداً . .
كواحدٍ ديّان!!
* * *
أيتها الجرذانْ :
هل من أحدٍ ينكر أنّي . .
أنا الملكوتُ
أنا الجبروتُ
ملكُ الملوك. .
لا إله غيري . .
وأنا . .
أنا الواحدُ الديّانْ!!
* * *
أليس من أطاعني فقد أطاع اللهْ؟!
ومن عصاني فإنه قد عصاهْ؟!
فلا طاعة َ- إذنْ – لمخلوقٍ في معصيتي
لأنني أنا – هو – الإلهْ!!
فكيف – أيها العبادُ- تشركون بي
أحداً سوايْ؟!
وكيف تعبدون من دونيَ (الشيطانْ)؟!
* * *
أيتها الجرذانْ :
ألستُ أنا الذي أحيي وأميت؟!
وأنا أبعثُ من في (القبورْ)؟!
وإليَّ . . الحشرُ والنشورْ
ساعة َ ينتصبُ الميزانْ؟!
ألستُ أنا . .
أُدخلُ من أشاءُ في (رحمتي)
ورحمتي (نعيم ُ الجنانْ)؟!
وأنا أعذّبُ من أشاءُ . .
وعذابي (النارُ) وبئس الهوانْ؟!
* * *
أيتها الجرذانْ :
شعبي الكريمُ العزيزُ . . المهانْ!
شعبي القويُّ الشجاعُ . . الجبانْ!
أقولها صراحة ً :
إن لم تسبّحوا بحمدي . .
وتسجدوا لعرشي وكرشي . .
في كل آنْ . .
وتقرأوا سورة الرحمنْ . .
فأبشروا بساعة الهوانْ!
بساعة ٍ. .
يضعْنَ فيها الحاملاتُ حملهُنّْ
بساعة ٍ. .
يشيبُ من هولها الوِلدانْ
لأنني أنا الرحمنْ
يا أيها الجرذانْ!!