آخر الاخبار

قوات الجيش الوطني تفتك بالمليشيات الحوثية جنوب مأرب.. حصيلة الخسائر عاجل.. رئيس حزب الإصلاح يلتقي قائد قوات التحالف العربي .. تفاصيل الاجتماع منظمة دولية تتهم إسرائيل بممارسة جرائم حرب في اليمن وتوجه دعوة للمجتمع الدولي جامعة العلوم والتكنولوجيا بمأرب تقيم اليوم العلمي الأول لطب الأسنان بمأرب باحثة إسرائيلية متخصصة بالشأن اليمني تقول أن الحوثيين قد يُشعلون حربًا جديدة وتكشف عن صعوبة تواجه اسرائيل في اليمن الأمم المتحدة تطلق خطة استجابة لجمع 2.47 مليار دولار لتلبية الاحتياجات الإنسانية في اليمن حرصًا منها على مبدأ الشفافية.. وزارة الأوقاف اليمنية تعلن استرداد 15 مليون ريال سعودي تمهيداً لإعادتها إلى الحجاج السعودية تدخل عالم التصنيع المطور وتوقع اتفاقية تاريخية مع الصين نتنياهو يراوغ بشأن اتفاق وقف الحرب في غزة ويكذب على حماس.. ماذا قال؟ المبعوث الأممي يبيع الوهم ويتحدث حول إمكانية توحيد البنك المركزي في اليمن وصرف الرواتب واستئناف تصدير النفط

سامي غالب: أكثر ما تحتاج إليه القضية الجنوبية هذه الأيام، هو صمت ممثليها
بقلم/ فيس To فيس
نشر منذ: 12 سنة و 11 شهراً و 3 أيام
الأحد 12 فبراير-شباط 2012 06:17 م

Sami Ghaleb : أكثر ما تحتاج إليه القضية الجنوبية هذه الأيام، هو صمت ممثليها

أ كثر ما تحتاج إليه القضية الجنوبية هذه الأيام، هو صمت ممثليها .
توجد قضية عادلة لا ريب، ولا يوجد محامٍ جيد يمثلها أمام الرأي العام المحلي والخارجي .
وخلال الأسابيع الماضية انغمس من يفترض أنهم قياديون حراكيون في رطانات وطنطنات لفظية تبرهن على خواء سياسي وفراغ قيادي وشتات ذهني. وفي الموازاة تقدمت مجموعات عنفية إلى صدارة المشهد الجنوبي ملحقة أضراراً بجوهر القضية وطابعها السلمي .
وبتضافر العنف اللفظي لقادة الحراك والعنف المادي لبعض التعبيرات التي نشأت على هامشه وعلى الضد من حركته، دخلت القضية الجنوبية أخطر فتراتها مع نهاية عام 2010، عام التشرذم والتشظي الحراكي، عوض أن يكون عام الوحدة والانطلاق حسبما أعلن بعض زعماء الحراك في الداخل والخارج، قبل نحو عام. فالذي حصل هو استعار الحرب على " تمثيل الضحية" حتى وإن أدى الأمر إلى طرح ورقة "التفوق الأخلاقي" جانباً .
http://www.alnedaa.net/index.php?action=showNews&id=3856

قادة الجراك وقادة المشترك في عدن مطالبون بمراجعة سلوكهم السياسي والتمحيص في نجاعة خطابهم الاعلامي والدعائي قبل تعليق مسؤولية الفظاعات التي شهدتها مدينة عدن مؤخرا على شماعة طرف ثالث: الشمال أو بقايا النظام .