تقرير أمريكي يُحذّر من مخطط حوثي للسيطرة على مأرب.. ويتحدث عن عواقب بعيدة المدى على أمريكا وحلفائها
تحفة تاريخية من محافظة الجوف يعود صناعهنا لاكثر من 2600 عام تباع في مزاد علني بلندن برخصة إسرائيلية.. فيديو
ترامب يتعهد بتهجير سكان غزة ويؤيد ضم الضفة الغربية لإسرائيل
بتمويل كويتي...افتتاح مركز تعليمي بمحافظة مأرب
تشييع جثمان عقيد في الجيش اليمني توفي جراء مضاعفات التعذيب النفسي والجسدي في سجون مليشيا الحوثي الارهابية
خبراء: 4 خيارات أمام مصر لمواجهة مخططات ترامب ونتنياهو بشأن تهجير سكان غزة
الرئاسة اليمنية: إجراءات لعودة مجلس القيادة والحكومة وجميع مؤسسات الدولة للعمل من الداخل والتسريع بتنفيذ خطة الإنقاذ الإقتصادي
قرعة نصف نهائي كأس ملك أسبانيا تُبعد ريال مدريد عن مواجهة برشلونة
ملك الأردن يُبلغ ترامب موقفه من تهجير الفلسطينيين
عاجل: أسعار الصرف تسجل اليوم أسوأ قيمة للعملة اليمنية والإنهيار متواصل
ولفت التقرير، الذى أعده «كريستيان فراسير»، إلى أنه فى ظل تطور التكنولوجيا الحديثة أصبح الكثير من النساء يشتكين من تلقيهن معاكسات تليفونية غير مريحة من رجال لم يقابلوهم قبل ذلك، مدللا على ذلك بتعرض إحدى العاملات فى مكتب الهيئة فى القاهرة إلى معاكسات فى منتصف الليل.
ورصد التقرير أن غالبية الرجال المتحرشين من خلال المعاكسات التليفونية فى سن الشباب، إذ يتصلون بأرقام عشوائية حتى ترد عليهم امرأة لتبدأ المحادثة بشكل لطيف قبل أن تتطور إلى ما هو أسوأ عبر الكلمات الإباحية والبذيئة، ويظل يلاحقها سواء أبدت تشجيعاً، أو رفضت المحادثة.
ورأى التقرير أنه من السهل إيقاف المتحرشين بإصدار تشريع يلزم أى شخص يشترى تليفونا بأن يكتب اسمه وعنوانه، لافتا إلى أنه منذ سنتين شهد المجتمع تظاهرات واحتجاجات من مستخدمى المحمول ضد استخدامه كأداة للتحرش اللفظى.
وأرجع التقرير عدم الإبلاغ عن غالبية التحرشات التليفونية التى تتعرض لها المرأة إلى أن النساء لا يعتقدن أن البلاغ سيتم التعامل معه بجدية، أو بسبب الروتين الحكومى، واقترح أن يتم إجبار قوات الشرطة على التحقيق فى ادعاءات التحرش الجنسى بنوعيه، ويتم فرض غرامات باهظة على المتهمين.