آخر الاخبار

حيث الإنسان يصل أعماق الريف ويقدم دعما فاق كل توقعات أروى ليصنع لها ولأسرتها مشروعا مستداما حقق أحلامها ومنحها وكل أسرتها العيش بكرامة وزير الداخلية يشدد على رفع الجاهزية الأمنية في مواجهة المطلوبين مليشيا الحوثي تعلن رسميا السماح لكل السفن الأمريكية والبريطانية والأوروبية الوصول الى مواني إسرائيل سواء كانت محملة بالغذاء او بالأسلحة باستثناء سفن إسرائيل دول مجلس التعاون الخليجي تعلن موقفها من اتفاق الإدارة السورية و«قسد» أسعار الصرف في صنعاء وعدن مساء اليوم التوازنات العسكرية والإستراتيجية تستعرض عضلاتها في المياة الإيرانية... رسائل مناورات إيران وروسيا والصين.. تكتل الأحزاب اليمنية يدعو الشرعية الى استثمار العقوبات الأمريكية ويطالب بتدابير اقتصادية عاجلة أول اكتشاف من نوعه في الصين يهز العالم يكفي ل600 عام من الطاقة الشرع يعقد اتفاقًا جديداً بعد الإتفاق مع قسد عشية انتهاء مهلة تهديد عبدالملك الحوثي...الخارجية الأمريكية تتعهد بحماية المصالح الأمنية القومية للولايات المتحدة الأمريكية

نزيه العماد: ليس لدي أي اعتراض على شخصية (منصور هادي)
بقلم/ فيس To فيس
نشر منذ: 13 سنة و 3 أسابيع و 6 أيام
الأحد 12 فبراير-شباط 2012 06:22 م
Nazeeh Ahmed Alemad :
ليس لدي أي أعتراض على شخصية السيد عبدربه منصور هادي, بل أني أراه الأفضل لقيادة اليمن منذ وقت مبكر وليس فقط من هذه المرحلة ...
هو شخص متعلم ومثقف وملتزم دينياً بلا مزايدة ومؤدب جداً ومستمع جيد وصاحب حضور جيد ...
علاقتي به شخصية -ليست رسمية- و ممتازة جداً ,,,
يحب أن يفهم قبل أن يتخذ أي أجراء أو قرار, ليست لديه أي نوع من الأحقاد العنصرية طائفية أو مناطقية أو مذهبية أو عرقية ...
وأختلف جداً مع من يقولون أ نه كان ضعيف الشخصية بجوار الرئيس صالح, فالدستور اليمني وأي دستور آخر - خصوصاً الامريكي- لم تمنح نائب الرئيس أي صلاحيات ولو شكلية, فنائب الرئيس الامريكي كل دوره هو أن ينوب عن رئيسه في الجنازات ...
وحديثهم من أنه لم يتخذ موقف مضاد للرئيس مردود عليه بأن لا أحد تقريباً أتخذ موقف حقيقي مضاد للرئيس, حتى أن الشيخ عبدالله الأحمر وحتى وفاته كان الرئيس صالح هو المعين كوصي على أولاد الشيخ, وكذلك الزنداني لم يتخذ أي موقف إلى أن وجد في الساحة أن الثورة حقيقية -التي سببت له الحرج- وأن عليه أن يخضع لها ...
كما أن من يعرف حقيقة المنظومة الحاكمة السابقة يدرك جيداً أن النائب لم يكن منها إطلاقاً, بخلاف الشيخين واللواء الذين كانوا أجزاء مهمة من النظام السابق ..
فليس لدي أي تحفظ على النائب لكن مهنيتي - كمحام - تمنعني من المشاركة في الفعالية الإحتفالية التي ستقام في 21 فبراير و أطلقوا عليها تسمية "إنتخابات", لأنها لا تمتلك الحد الأدنى من المعايير التي تسمح للقانوني أن يوافق على إعتبارها كذلك وأن يشارك بها ...
أريده رئيساً وأريد أيضاً أن أحافظ على مهنيتي ...