بشرى جديدة لمرضى السكري.. إليكم بديل الحلويات
رونالدو: البرتغال تعيش لحظة توتر قبل مواجهة الدنمرك بدوري الأمم
وفاة أسطورة الملاكمة الأميركية
بيان عاجل من حركة حماس للمجتمع الدولي والأمم المتحدة بخصوص الجرائم الإسرائيلية في القطاع
عاجل: غارات امريكية تستهدف مواقع الحوثيين في مأرب والجوف
السفارة الأمريكية بإسرائيل توجه تحذيرا خاصا لرعاياها
تقرير: الحوثيون يرتكبون 1900 انتهاك بحق الصحفيين في اليمن وحجبوا مئات المواقع الإلكترونية
تعرف على نوعية الأسلحة التي يستخدمها الجيش الأميركي في ضرباته ضد الحوثيين في اليمن؟
عاجل: غارات عنيفة على مطار الحديدة
العميد طارق صالح: ''محافظة البيضاء على موعد قريب من التحرير وستكون أول من تلفظ المشروع الحوثي''
في البداية اود الاعتذار عن تأخر تقديم التهاني لمارب برس بمناسبة اطفاء الشمعة الثانية من عمره المديد باذن الله لظروف الانشغال الد
راسي يقدرها الاخوة في ادارة الموقع . يسرني أن أقول وبكل فخر أن مارب برس ثورة اعلامية وقامة شامخة رفعت سقف الحريات لتعانق السماء بعيداً عن يد الرقيب ومقصه المشئوم، ليس فقط لأن مارب برس الوحيد في الذي يبث من خارج العاصمة بل لأنه الجم الكثيرين وسد افواههم بالحجارة اولئك الذين يعتبرون اهل مارب اولي بأس شديد ورجال حرب فقط ، قالها مارب برس بكل جدارة : مارب ثورة وثروة وبركان ومدينة سلام .
المهم كيف تستطيع أن تتعامل مع مأرب ؟! كثيرون هم الذين لم يراوح مخيلتهم ولم تصفو اذهانهم بعد ولم يستطيعوا التخلص من شبح " الصورة النمطية " عن مارب واهلها، وهي نتاج لسياسة حكومية تسعى لتجهيل الناس من جهة وتفتيت عرى واواصر العلاقات التي تربط مارب بغيرها من محافظات اليمن لكي يبقى النفط والغاز ينبوعاً يصب في جيوب حفنة من المفسدين .
لذلك لم يزر مارب احدٌ إلا عاد بصورة أخرى عن المدينة ذات الشارع الواحد والمستشفى الواحد والمسئول الواحد ...لكن تحت ترابها ما يفسر تميّز فلل حدة وقصور الجماعة ....إنه النفط والغاز ! مرةً أخرى لكم مني اطيب المنى ويكفيكم انكن تزاوجون بين الأصالة والمعاصرة وتمنحون الكمبيوتر رائحة الصحراء ليبدو متشحاً بعراقة سبأ ومنجزات بيل جيتس ....إنه بحق صوت الأغلبية الصامتة!!