آخر الاخبار

ترامب يخسر معركته الأولى.. الاقتصاد الأمريكي يتهاوى البنك المركزي الأوروبي يعلن عن أكبر خسارة على مدار تاريخه هل تستطيع أوروبا الدفاع عن نفسها بدون دعم أميركي؟ عاجل .. توجيهات عسكرية مشددة من رئيس مجلس القيادة الرئاسي لوزير الدفاع ورئيس هيئة الاركان ..تفاصيل عاجل : وفد حوثي يسافر سراً للمشاركة في تشييع حسن نصر الله ووفد أخر يغادر مطار صنعاء يتم الإعلان عنه.. إستياء واسع لحلفاء المسيرة .. جناح إيران يتفرد بكل التفاصيل احتشاد قبلي مُهيب بمأرب.. قبائل مذحج وحمير تُعلن جاهزيتها الكاملة لمواجهة مليشيا الحوثي وتدعو التحالف العربي لمواصلة الدعم العسكري وتطالب الشرعية إعلان معركة التحرير بيان توضيحي عاجل لشركة الغاز اليمنية حول الوضع التمويني وحقيقة تهريب مادة الغاز إلى الخارج الشركة المالكة.لفيسبوك وواتساب وانستغرام تعلن عن نشر أطول كابل بحري بالعالم.. يربط القارات الخمس؟ خفايا وأطماع مواجهات نارية في الدور الستة عشر في دوري أبطال أوروبا قرعة دور الستة عشر للدوري الأوروبي لكرة القدم

ثَورَةُ الحَزَنِ
بقلم/ يحي الصباحي
نشر منذ: 11 سنة و 7 أشهر و 23 يوماً
السبت 29 يونيو-حزيران 2013 05:41 م

من بين آلام العناء تُولَدُ ثُورَةُ الحَزَنِ

في سِجننا الكبير نُصارع الزمن

نُعلِنُها

نحن هنا

نُساق من زِمامنا إلى غياهب الظُلَم

نُعلِنُها

نحن هنا

نُداس من أعناقنا

تُصنع من لحومنا مائدة الكلاب

لكننا رغم كِمام فيهنا

نعصر من دموعنا كأس سموم

ومن دمائنا حمم

وصبرنا لَغَّم

ومن لظى صدورنا تولد ثَورَةُ الحَزَنْ

ومن صميم الكبرياء نطلق من نحيبنا

صرخات كل من تجرعوا كأسَ العناء

نُعلِنُها

نحن هنا

سنصنع السهام من قيودنا

ونقذف الحمم

من أرفع القمم

وكلنا عزيمةٌ وكلنا شيم

نَنزَعُ عَنْ طريقنا معالي الدُمَى

وكل صناع الدُمى

ومن يُحرك الدُمى

من يزرع الأشواك في طريقنا و يقتل الذمم

ومن رُبا الإباء

نخاطب الزمن

بأن من يدوسنا

ومن يحول بيننا وبين أحلام لنا...حَتماً سيدفع الثمن

عودة إلى تقاسيم
تقاسيم
منصور محمد احمد السلطانحالمتي تعز
منصور محمد احمد السلطان
عبد الرحمن العشماويمِصْرَ الأبيَّهْ..
عبد الرحمن العشماوي
منصور محمد احمد السلطانالعائدون إلى الوطن
منصور محمد احمد السلطان
عبد الرحمن العشماويبرقيَّة إلى فلول مصر
عبد الرحمن العشماوي
السفير/الدكتور عبدالولى الشميريفي محكمة الشعر
السفير/الدكتور عبدالولى الشميري
مشاهدة المزيد