أكثر من 43 برجا بدون تراخيص ومخالف للمواصفات.. محافظ إب بيع التراخيص وينهب الشوارع برعاية حوثية من مدير مكتب الأشغال دراسة دولية...ألمانيا تواجه أزمة سياسية واقتصادية متفاقمة.. وهذه أسبابها؟ تفاصيل اتفاق السيسي وترامب بخصوص الحرب في غزة وفاة امرأة بانفجار لغم في مديرية نهم ومنظمة شُهود تحمل الحوثيين المسؤولية يوتيوبر مصري يكشف لحظات الرعب وتفاصيل إختطافه من قبل مليشيات الحوثيين الإرهابية قائد عسكري يتفقد جبهات محور الباحة بين تعز ولحج إيران حول قدرتها على تصنيع النووي: ''آية الله أفتى بحرمة ذلك'' بيان عربي يرفض تهجير الفلسطينيين ويشدد على ضرورة الإنسحاب الكامل للإحتلال من قطاع غزة المغرب ترفع عدد المنح الدراسية للطلبة اليمنيين النشرة الجوية: توقعات الطقس في اليمن خلال الـ 24 ساعة القادمة
في صحيح ابن حبان أن الرسول عليه الصلاة والسلام حين قابل وحشي وهو الذي شارك في قتل حمزة رضي الله عنه عم نبي الله
قال أنت وحشي ؟ قلت نعم ، قال أنت قتلت حمزة؟ قلت قد كان من الأمر.
فقال " هل تستطيع أن تغيب عن وجهي "
وهذا مشهد إنساني طبيعي فالنفس تأبى أن ترى من أوجعها وآذاها وهي في أنصف حالاتها تكون كما فعل رسول الله صلوات الله وسلامه عليه.
لا تؤذ ولكن يثقل عليها أن تواد من غار في ألمها واستفحل في سبب وجعها.
"وقد ذكر أن وحشي ساهم في قتل مسيلمة تكفيرا عن قتله لحمزة رضي الله عنه."
وإنك لترى العجب من النفس فيما يتعلق بحبها أو بغضها وخصوصا إذا صفت وزينتها البصيرة، والحكمة والضمير والانصاف.
فهي تستشعر من يبغضها ولو أظهر لها الود وتغنى بذلك، وتعلم أذيته لها ولو وتوارى بذلك واستخفى.
وتحس بألم وفرح من وافقها ولو كان بينها وبينه بعد المشرقين.
بل هي حين تصفو وتصدق ترى أبعد من ذلك فيكشف لها ستار الناس من قرب منهم ومن بعد، فلا تكاد تأخذ بريبة ولو رأت دليلا، ولا تكاد تأخذ بتصديق ولو جعل أيمانه عرضة على طرف لسانه.
@H_Hashimiyah